مجموعة من القصائد جمعت بمناسبة "عام زايد" - الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان
قصائد في زايد
قصيدة (صرح زايد) من أواخر ما دبجت يراع الشاعر الكبير حبيب الصايغ رئيس مجلس إدارة اتحاد كتاب وأدباء الإمارات الأمين العام لللاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، ننشرها هنا تزامنا من إعلان عام 2018م (عام زايد ) بمناسبة مرور مئة سنة على ولادته
القصيدة في رثاء الشيخ زايد بن سلطان (بل الله ثراه) نشرت في صحيفة الخليج يوم 10/ 1/ 2005م بعد 70 يوما من وفاة الشيخ زايد، تحت عنوان (رحيل الفرسان) وهي من أوابد سميح القاسم الخالدة، بل هي في شعره بمنزلة (قفا نبك) من شعر امرئ القيس، تعرض فيها لوصف وباء الطائفية وفتكها في قطعة مطولة أولها:
قالوا أبوظبي في الخليج فأين أم الظبي الغنيج
وكان الجواهري قد أنشد 33 بيتا من قصيدة (أفتيان الخليج) في اماكن وأوقات أخرى قبل ذلك بسنوات، فلما زار أبوظبي في يناير عام 1980 زاد على القصيدة 38 بيتا لتصبح (72) بيتا ولكنه أثناء إنشاد القصيدة فاته أن ينشد البيت 66 (زنود مسعرين على الربايا). وهذا الأمسية تحتفظ دائرة الثقافة والسياحة بنسخة صوتية منها، وهي منشورة صوتيا فقط على اليوتيوب.,وفيها قوله:
قصيدة : عيد على عرش القلوب
قصيدة : غنى باسمك العرب
قصيدة : مبادرة زايد طوق النجاة
قصيدة : هم اختاروك
قصيدة : يوم تسنيم في العلياء
قصيدة : رفرف وعانق مجدك المنشودا
قصيدة : زايد قوتها الدافعة
قصيدة : ولك انتَهى المجدُ الذي شيَدَتَهُ
قصيدة : فَلَكَم كَشْفتَ عَن البِلادِ نوائباً
قصيدة : حييت أحمد في أبي ظبي العلا
قصيدة : تعنو لهمتك الأمجاد مذعنةً
قصيدة : يومُ عيدِ الجُلوس يومٌ عظيمٌ
قصيدة : هذي عُمان العلى فيه ممَّنعةُ
قصيدة : حياكَ عيسى وأقوامٌ له كرمتُ
القصيدة : ضَاءَتْ أبو ظبيٍ بأوبكَ بَهجةً
القصيدة من ديوان واعتصموا بعنوان الوحدة الشماء قيلت بمناسبة العيد الوطني الثاني عشر 2-12-1983
الابيات من قصيدة ( يا زايد الأمجاد ) من ديوان واعتصموا
بمناسبة العيد الوطني الخامس عشر ( 2-12-1986) والقيت أمام الشيخ زايد وحكام الامارات وقام تلفزيون أبو ظبي بتسجيلها وكذلك إذاعة أبو ظبي
ألقيت اما الشيخ زايد وحكام الأمارات في يوم 2 ديسمبر 1985 الموافق العيد الوطني الرابع عشر
بمناسبة العيد الوطني العشرين في 2 ديسمبر 1991 ونشرت بصحيفة الاتحاد كما سجلتها إذاعة أبو ظبي
القيت امام الشيخ زايد وحكام الامارات صباح يوم الاحتفال بالعيد الوطني السادس عشر في قصر المشرف
نظم الشاعر هذه القصيدة بمناسبة العيد الوطني الثامن عشر في 2 ديسمبر 1989م وقد قام تلفزيون أبو ظبي بإخراجها على هيئة الأوبريت الغنائي وأذاعها عدة مرات.
نظم الشاعر هذه القصيدة بمناسبة مرور خمسة وعشرين عاما على مسيرة الخير والنماء والقاها عبد الرحمن عبد الخالق المستشار الإعلامي بأوربا فأعجب بها صاحب السمو وأمر ان تترجم إلى خمس لغات أوربية
مشاركة الشيخ زايد لمؤتمر كبير في مدينة أسوان في شهر فبرايرعام 1990بمناسبة احياء مكتبة الاسكندرية العريقةواقامتها من جديد واهتمام الشيخ زايد ودعمها بسخاء وكان في الاستقبال الرئيس حسني مبارك