جرمانوس فرحات
جرمانوس فرحات
العصر العثماني
17321670م
11451081هـ
أصحاب التصانيف
شعراء معلقات

عن الشاعر

جبرائيل بن فرحات مطر الماروني. أديب سوري، من الرهبان، أصله من حصرون (بلبنان) ومولده ووفاته بحلب. أتقن اللغات العربية والسريانية واللاتينية والإيطالية، ودرس علوم اللاهوت، وترهب سنة 1693م ودُعي باسم (جرمانوس) وأقام في دير بقرب (إهدن) بلبنان، ورحل إلى أوربة، وانتخب أسقفاً على حلب سنة 1725م. له (ديوان شعر-ط)، وله: (بحث المطالب-ط) في النحو والتصريف، و(الأجوبة الجلية في الأصوال النحوية-ط)، و(إحكام باب الإعراب-ط) في اللغة، سماه (باب الإعراب)، و(المثلثات الدرية-ط) على نمط مثلثات قطرب، و(بلوغ الأرب-خ) أدب. (عن كتاب الأعلام للزركلي) وفي كتاب (أعلام الأدب والفن) للمرحوم أدهم الجندي ترجمة مميزة له جديرة أن تنقل إلى هذه الصفحة قال:

المطران جرمانوس فرحات 1670-1732

مولده ونشأته-. هو أحد أعلام العرب الأفذاذ في عصره، ولد في حلب في 20 تشرين الثاني سنة 1670م، وأسرته لبنانية قديمة الأصل كانت نزحت إلى حلب واستوطنتها، درس العلوم العربية على أعلام عصره ونبغ وفاق، وقد زهد في الحياة الدنيا الزائلة، فنزح إلى لبنان سنة 1695م وسيم كاهناً، وفي سنة 1711م قام برحلة إلى روما وأسبانيا وتعمق في دراسة فلسفة اللاهوت، ثم عاد إلى لبنان سنة 1716م وتولى الرياسة العامة على الرهبانية المارونية الحلبية، ثم انتخب رئيساً عاماً لها، فمطراناً على حلب في 19 تموز سنة 1725م ودعي باسم جرمانوس.

آثاره العلمية والأدبية-. يعتبر المترجم من أنبغ رجال عصره في علمه وأدبه، وقد جادت قريحته الجبارة بمصنفات بين مؤلف ومترجم ومعرب، فبلغ عددها (104) أثراً، أهمها 1- كتاب الرياضة 2- مختصر سلم الفضائل 3- المحاورة الرهبانية 4- مجموع قوانين الرهبانية، 5- التحفة السرية لإفادة المعرف والمعترف 6- فصل الخطاب في صناعة الوعظ 7- رسالة الفرائض والوصاية 8- رسوم الكمال 9- المثلثات الدرية 10- بحث المطالب 11- رسالة الفوائد في العروض 12- التذكرة في القوافي 13- الفصل المعقود في عوامل الإعراب 14- بلوغ الإرب في علم الأدب 15- الإعراب عن لغة الإعراب وهو معجم 16- الأجوبة الجليلة في الأصول النحوية 17- الأبدية 18- ميزان الجمع 19- تاريخ الرهبانية المارونية 20- السنكسار في أخبار القديسين 21- سلسلة البابوات عصراً فعصر 22- العهد الجديد. وأكثر هذه الآثار العلمية والأدبية مطبوعة مرات.

أدبه-. 23- له ديوان شعر نفيس يدل على تضلعه في اللغة العربية وأسرارها، وفي عام 1924م أقيم لهذا العلامة النابغة في مدينة حلب تمثال بمناسبة الذكرى المئوية لوفاته تخليداً لآثاره ومآثره العلمية الفذة.

وفاته-. وفي تموز سنة 1732م رحل إلى عالم الخلود بعد جهاد متواصل في خدمة الفضيلة والعلم والأدب.

 

الدواوين (1)

القصائد (375)

عرض جميع القصائد
جرمانوس فرحات
جرمانوس فرحات
القصيدة الأولى في مدح السيد المسيح قالها في حلب سنة 1695م معارضا همزية ...
جرمانوس فرحات
جرمانوس فرحات

القصيدة في الديوان ص7  وقد ختم عروضها بالمقصور وضروبها بالممدود من ...

جرمانوس فرحات
جرمانوس فرحات
ص11 في مدح المطران عبد الله الحلبي معرضا بوقعة عرضت له سنة 1719م منها:
جرمانوس فرحات
جرمانوس فرحات

الديوان ص12 قصيدة على لسان السيد المسيح يتهدد فيها الزناة سنة 1713م  ...

جرمانوس فرحات
جرمانوس فرحات

القطعة 6 ص14 في مدح السيدة مريم (ع) قالها في حلب سنة 1694م

جرمانوس فرحات
جرمانوس فرحات

القطعة 7 ص 20 قالها وهو في طرابلس سنة 1720 في مدح السيد المسيح وأمه وفيها ...

جرمانوس فرحات
جرمانوس فرحات
ص29 موعظة في 78 بيتا كتبها سنة 1709 منها قوله:
جرمانوس فرحات
جرمانوس فرحات
الديوان ص33 موعظة في 48 بيتا وفيها قوله:

(فكان كما نَسَْخَ لصباحَ مساؤه)
جرمانوس فرحات
جرمانوس فرحات
القطعة 11 ص38 ضمنها حكم بعض الفلاسفة منها قوله في البيت الرابع:
جرمانوس فرحات
جرمانوس فرحات
 ص42 وفيها أن اسم يهوذا الأسخريوطي (يوداس) تعليقا على البيت:
جرمانوس فرحات
جرمانوس فرحات
القطعة 16 ص43 في التغزل بجمال قلب يسوع وهي 97 بيتا في ختام حرف الألف. وعلق ...
جرمانوس فرحات
جرمانوس فرحات
 ص49 أول باب الباء قصيدة مهمة في ذكر الحواريين الإثني عشر ووجوه ...
جرمانوس فرحات
جرمانوس فرحات
@ ص 60 قصيدة في وصف المرأة بما وصفها به الآباء كتبها سنة 1717م منها قوله:

شعراء عاصروا الشاعر

صلاح الدين الكوراني الحلبي قاض من كبار شعراء عصره ، مولده ونشاته في حلب ترجم له المحبي في "خلاصة الأثر" قال:

شيخ الأدب ومركز دائرته بقطر الشهباء وكان رئيس الكتاب بمحكمة قاضي قضاتها وله أخ اسمه تاج الدين كان يتولى النيابة

-1639م
-1049هـ
الفيومي صاحب المنتزه
23 قصيدة
1 ديوان

عبد البر بن عبد القادر بن محمد بن أحمد بن زين الفيومي العوفي الحنفي: صاحب "منتزه العيون والألباب في بعض المتأخرين من أهل الآداب" فقيه ومؤرخ وشاعر واديب، تولى عدة مناصب في الإفتاء منها منصب مفتي الشافعية في القدس ومناصب دينية أخرى في تركيا ترجم له

-1661م
-1071هـ

فتح الله بن محمود بن محمد بن محمد بن الحسن (1) الحلبي العمري الأنصاري المعروف بالبيلوني الشافعي الفقيه الأديب المشهور ترجم له المحبي في خلاصة الأثر قال: 

كان أوحد أهل عصره في فنون الأدب وعلوّ المنزلة وشهرته

16331570م
1042977هـ
الشرواني
12 قصيدة
1 ديوان

أحمد بن محمد بن علي بن إبراهيم الأنصاري الشرواني: أديب يماني، سكن الحديدة ومدينة زبيد وغيرهما من جهات تهامة (باليمن) ونزل كلكتة. من كتبه (نفحة اليمن فيما يزول بذكره الشجن - ط) و (حديقة الأفراح لإزاحة الأتراح - ط) في لطائف اليمنيين والحجازيين وأدباء

-1837م
-1253هـ