عن الشاعر

حَسّانُ بْنُ ثابِتٍ الخَزْرَجِيُّ الأَنْصارِيُّ، صَحابِيٌّ جَلِيلٌ وَشاعِرٌ مُخَضْرَمٌ عاشَ فِي الجاهِلِيَّةِ وَأسلم بعدَ دُخولِ الرّسولِ صلّى اللهُ عليهِ وَسلَّمَ إلى المَدينَةِ، وحظي حسانُ بِمنزلةٍ كَبيرةٍ فِي الإسلامِ؛ حيثُ كانَ شاعِرَ الرَسُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُدافِعُ عَنْهُ وَيَهْجُو شُعَراءَ المُشْرِكِينَ، وَكانَ الرَّسُولُ يَقُولُ لَهُ: "اهْجُهُمْ وَرُوحُ القُدُسِ مَعَكَ"، عُرِفَ فِي الجاهِلِيَّةِ بِمَدْحِهِ لِلغَساسِنَةِ وَالمَناذِرَةِ، وتُوُفِّيَ فِي خِلافَةِ مُعاوِيَةَ وَكانَ قَدْ عَمِيَ فِي آخِرِ حَياتِهِ، وَكانَ ذلِكَ فِي حَوالَيْ سَنَةِ 54هـ/674م. 


الدواوين (1)

القصائد (373)

عرض جميع القصائد
حسّانُ بنُ ثابتٍ
حسّانُ بنُ ثابتٍ

قال حسان بن ثابت هذه القصيدة يهجو أبا سفيان ابن الحارث قبل فتح مكة، وقيل إنه قال ...

حسّانُ بنُ ثابتٍ
حسّانُ بنُ ثابتٍ

قال حسان يجيب قيس بن الخطيم على قصيدته التي يقول فيها:

حسّانُ بنُ ثابتٍ
حسّانُ بنُ ثابتٍ

قالها حسان يذكر الحارث بن هشام بن المغيرة بن عبد اللع بن عمر بن مخزوم وهزيمته ...

اسْمُهُ ونسبُه

حَياتُه وشخصيَّتُه

وفاتُه

مَكانَتُه الشِّعْرِيَّة

قيلَ عنه

اقرأ أكثر

مصادر ترجمتِه

طبعات الدّيوان

دراسات حوله


شعراء عاصروا الشاعر

حَزْنُ بنِ جَنابِ بن جَنْدلِ المِنْقَرِيّ، شاعرٌ مخضرمٌ من شعراءِ مِنْقَرَ إِحدى قبائلِ بنِي سَعْدٍ التميميَّةِ وهُوَ والِدُ القُلاخِ بن حَزْنِ الشَّاعرِ الراجزِ المشهورِ، ذكَرَ المرزبانيُّ حَزْنَ بنِ جنابِ في المؤتلف والمختلفِ في أسماءِ

هُوَ القُلَاخُ بْنُ حَزْنٍ بْنُ ضباب المِنْقَرِيُّ، أو هو القُلَاخُ بْنُ حَزْنٍ بْنُ جَنَابٍ بْنُ جَنْدَلٍ بْنُ مِنْقَرٍ بْنُ عُبَيْدٍ، شاعرٌ مخضرمٌ، اختلطَتْ بعضُ أخبارِهِ بأخبارِ القُلاخُ العَنْبَرِيُّ وسَمَّى الآمديُّ ثالثاً يُقالُ

القُلاخُ العَنْبَرِيّ
2 قصيدة
1 ديوان

القُلاخُ العَنْبرِيّ، شاعرٌ مخضرَمٌ، من المعَمَّرِينَ، ذَكَرَه المرزبانيّ في "معجمِ الشُّعَراءِ"، وقالَ: مخضرمٌ نزَلَ البصرةَ، وقالَ: وأظنُّ القُلاخَ لقباً لَهُ، ولَهُ معَ معاويةَ خبرٌ يذكُرُ فيهِ أنَّهُ وُلِدَ قَبْلَ مَوْلِدِ النبيِّ

حُجَيَّةُ بنُ المُضَرَّبِ الكِنْديُّ، أَبُو حَوْطٍ، شَاعِرٌ جاهِلِيٌّ نَصرانِيٌّ مُقِلٌّ، أَدركَ الإسلامَ ولَم يُسلِم، اتَّهَمَهُ النُّعْمانُ بنُ المُنذرِ أَنَّهُ أَنْذَرَ بَنِي تَمِيمٍ حِينَ غَزاهُم النُّعْمانُ فَاعْتَذَرَ مِنْهُ