يضم هذا الديوان جميع الأشعار
البحور (8)
القوافي (10)
القصائد (15)
أورد هذه الأبيات أبو البحر صفوان بن إدريس المرسي (561-598هـ) في كتابه"زاد المسافر وغرة محيا الأدب السافر"
الأبيات في هجاء ابن نوح (1) ورثاء الشيخين (أبي عبد الله بن حميد) و(أبي القاسم بن حبيش)، نقلتها من كتاب "زاد المسافر وغرة محيا الأدب السافر" لأبي بحر صفوان بن إدريس تحقيق عبد القادر محداد.
البيتان من مخلع البسيط اوردهما أبو البحر صفوان بن إدريس المرسي (561-598هـ) في كتابه"زاد المسافر وغرة محيا الأدب السافر"
الأبيات من مخلع البسيط، يخاطب فيها أبا البحر صفوان بن إدريس المرسي (561-598هـ) ذكرها في كتابه"زاد المسافر وغرة محيا الأدب السافر"
فممن أنشده في ذلك اليوم صديق لي من أهل مرسية اسمه علي بن حزمون أنشده قصيدة في عروض يسمى الخبب كان يقترحه =المنصور=على الشعراء فوقعت القصيدة من أمير المؤمنين ومن الحاضرين موقع استحسان أولها:
حيتك معطرة النفس نفحات الفتح بأندلس
هذه الأبيات أوردها المراكشي في كتابه "المعجب في تلخيص أخبار المغرب" ويذكر أنها من أحسن ما يحفظ لابن حزمون في الهجاء ومن أسلمه من الفحش والإقذاع، وقد سلك فيها طريقة الحطيئة فابتدأ بهجاء نفسه ثم استطرد يهجو رجلا من أعيان قواد الأندلس يقال له محمد بن عيسى مشهور بالنجدة عندهم.
القطعة في محبوب للشاعر يدعى أبا عامر، سافر يوما فإذا به يلقى وهو خارج من المرية فتىً يشبه، فلما سأله عن اسمه أخبره بأنه يدعى أبا عامر، وقد أوردها المقري في كتابه نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب.
هذه الأبيات من قصيدة شكا فيها ابن حزمون إلى الخليفة المستنصر في مراكش المجريطي والي مرسية، لاضطهاده والاعتداء عليه وضربه بالسياط وسجنه لما انتهى إليه من ثلبه إياه، ويذكر أنه كان يقول وهو يضرب : (رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين) الانبياء 89 فيجاوبه المجريطي قائلا له:(ذلك بما قدمت يداك) الحج 10، ولما ظهرت براءة ابن حزمون مما نسب إليه من هجو المجريطي، أصدر المستنصر أمره بإنصافه وتمكينه منه حتى ينتصف لنفسه، لكن ابن حزمون ما كاد يصل إلى مرسية حتى ورد الخبر بوفاة المستنصر، وتحطم بذلك أمله من الانتصاف لنفسه، وقد ذكر القصة والأبيات المراكشي في كتابه (الذيل والتكملة).
القطعة أوردها المراكشي في كتابه (الذيل والتكملة)، وعجز البيت الرابع ناقص من أوله
القطعة ذكرها ابن خلدون في مقدمته أثناء حديثه عن اعلام الوشاحين في الاندلس ونقلها عنه المقري في نفح الطيب قال ابن خلدون بعد ترجمته للوشاح المهر بن الفرس الغرناطي:
وردت هذه الأبيات في كتاب الذيل والتكملة وقد قالها في أحد وزراء الموحدين وهو أبو سعيد بن جامع وكان لداره بابان، ترقب خروجه ليلقاه في أحد البابين، فقيل إنه خرج من الباب الآخر.
الموشح نسبه ابن سعيد في المغرب لابن حزمون قال: موشحة لابن نزار وتروى لابن حزمون