إليـك
إمـام
الحـق
جبت
المفاوزا
|
وخلفــت
خلفــي
صــبية
وعجـائزا
|
يرجيــن
سـيب
اللـه
ثـم
حنـانكم
|
إمـام
الهـدى
حـتى
يمتـن
عزائزا
|
لعمـري
لقـد
ودعـت
منهـن
مكرهـا
|
جــآذر
فــي
أكنانهــا
وبراغـزا
|
يقلـن
وقـد
قبلـن
رأسـي
بواكيـا
|
وقربــن
منــي
حلقــة
ومهــامزا
|
إلـى
أيـن
تمضـي
قلت
للملك
الذي
|
يفيـــد
صـــلات
جمــة
وجــوائزا
|
لمستنصــر
بــالله
يـردع
ظالمـا
|
وينصــر
مظلومـا
ويحيـى
جنـائزا
|
فعزيــت
نفســي
واقتعــدت
شـملَّة
|
تـرى
خلفهـا
كوم
المهارى
جوامزا
|
كـأن
لهـا
مـن
جاهـد
الشد
ناخسا
|
يهيجهــا
عنــد
الفتـور
وهـامزا
|
ومـا
رمـت
مرقال
الودائق
والسرى
|
أقطــع
غيطــان
الفلا
والأمــاعزا
|
إلـى
أن
بـدا
نـور
الهدى
متألقا
|
كمـا
شمت
مفتوقا
من
الصبح
بارزا
|
مقـام
أميـر
المـؤمنين
ومـن
يزر
|
مقـام
أبـي
يعقـوب
أصـبح
فـائزا
|
ألا
إن
عبــدا
للجــواهر
ناظمــا
|
وللسـندس
العالي
من
الحمد
طارزا
|
بغـوه
فلـم
يسـطع
دفاعا
ولم
يجد
|
هنالــك
إلا
طـاعن
القلـب
واخـزا
|
ألـم
تخـش
مجريطـي
حيـن
غمزتنـي
|
ظلوما
بأن
تلقى
على
الظلم
غامزا
|
بلـى
والـذي
تسـري
الركاب
لبيته
|
مخيســة
تحــت
الشــكيم
غـوامزا
|
لينتصــرن
اللــه
منــك
فلا
تكـن
|
لــه
بالــذي
لا
يرتضـيه
مبـارزا
|
إلى
الله
أشكو
مشرئبا
إلى
الغنى
|
حريصـا
علـى
كسـر
المخازن
حافزا
|
ألا
إن
قـــارون
اســتعز
بكنــزه
|
فواهـا
لمـن
أضـحى
كقارون
كانزا
|
ألــم
يعلــم
الإنسـان
أن
أمـامه
|
مقامـا
لمـا
أوعـى
وأمرا
مناجزا
|
فمـا
بـاله
اسـتغنى
فنهنه
واجبا
|
وجـوز
مـا
لـم
يجعـل
الله
جائزا
|
فأقسـم
بـالله
الـذي
نـور
الهدى
|
وصـير
بيـن
البحـر
والبحر
حاجزا
|
لقـد
ظلمـوا
شيخ
القوافي
يصوغها
|
قصــائد
ممــا
ينتقــى
وأراجـزا
|
أداروا
عليـه
مـن
سهام
اعتدائهم
|
أبــاريق
ممــا
يتقــى
وقـواقزا
|
وشــقوا
عليــه
ظــالمين
أديمـه
|
كـأن
قـد
أصـابوه
عن
الحق
ناشزا
|
هـم
جردونـي
مـن
لبـوس
اعتنائكم
|
وهـم
ألبسـوني
مـن
نجيعي
قرامزا
|
وهــم
أوطئوا
سـاقي
أدهـم
كلمـا
|
تحركــت
غنــاني
فصـيحا
ورامـزا
|
ولـم
أقـترف
إثمـا
يميـت
معاذري
|
ولا
جئت
ذنبـا
يـترك
العفو
عاجزا
|
سـوى
أن
رأوا
والحمـد
للـه
وحده
|
حفيظـا
لنـا
ممـا
نخـاف
وحـارزا
|
فهمـوا
ولـولا
ما
وقى
الله
غيبوا
|
حشاشـة
نفسي
واستباحوا
الجرامزا
|
ولـو
قذفت
بي
الريح
في
أرض
هرمز
|
وعهـدك
عنـدي
ما
اتقيت
الهرامزا
|
وتــالله
مــا
آنسـت
إلا
مـواردا
|
عــذابا
وطباخـا
أنيقـا
وخـابزا
|
رجـاءً
وخوفـا
أن
يرى
النقع
تحته
|
لواء
الهدى
يمضي
به
النصر
قافزا
|
إذا
أم
محلال
العـدا
وجـد
الـردى
|
بــه
مســبطرا
بــارزا
ومنـاهزا
|
كــذلك
حــتى
يجمـع
اللـه
خلقـه
|
علـى
حبكـم
أرواحهـم
والغـرائزا
|
خليفــة
رب
العـالمين
الـذي
بـه
|
هـدى
اللـه
منـا
أنفسـا
ونحائزا
|
ألســت
علــى
الإسـلام
قبـة
رحمـة
|
بنـى
اللـه
أوتـادا
لها
ومراكزا
|
فلا
زال
ســلطان
الإمامــة
جامعـا
|
لأمــرك
طاعــات
العبـاد
وحـائزا
|