عن الشاعر

عبيد الله بن قيس بن شريح بن مالك، من بني عامر بن لؤي، ابن قيس الرقيات.

شاعر قريش في العصر الأموي. كان مقيماً في المدينة.

خرج مع مصعب بن الزبير على عبد الملك بن مروان، ثم انصرف إلى الكوفة بعد مقتل ابني الزبير (مصعب وعبد الله) فأقام سنة وقصد الشام فلجأ إلى عبد الله بن جعفر بن أبي طالب فسأل عبد الملك في أمره، فأمّنه، فأقام إلى أن توفي.

أكثر شعره الغزل والنسيب، وله مدح وفخر. ولقب بابن قيس الرقيات لأنه كان يتغزل بثلاث نسوة، اسم كل واحدة منهن رقية


الدواوين (1)

القصائد (113)

عرض جميع القصائد

شعراء عاصروا الشاعر

إبراهيم بن إسماعيل بن يسار النسائي: شاعر شعوبي كأبيه، ذكره أبو الفرج الأصبهاني في آخر أخبار أبيه بعدما ترجم لعمه محمد بن يسار (انظر ديوانه في الموسوعة) قال: ولإسماعيل بن يسار ابن يقال له إبراهيم شاعر أيضا وهو القائل

محمد بن يسار
1 قصيدة
1 ديوان

محمد بن يسار النسائي أبو بكر.

شاعر، أصله من سبي فارس، كان من موالي بني تيم بن مرة (تيم قريش) وهو أخو الشاعر المشهور إسماعيل بن يسار، ذكره أبو الفرج الأصبهاني في الأغاني في أخبار أخيه إسماعيل بعدما أورد قصيدة لإسماعيل في رثائه قال: وكان محمد

محمد بن إياس بن البكير حليف بني عدي بن كعب: شاعر أورد له ابن حبيب في المنمق قصيدة في مواساة زيد بن عمر بن الخطاب في جراحة أصيب بها يوم حرب بني عدي في عهد معاوية (ر) انظر تفاصيل هذه الحرب في ديوان صخر وصخير

عاصم بن عمر بن الخطاب
1 قصيدة
1 ديوان

عاصم بن عمر بن الخطاب (ر) أورد له ابن حبيب في المنمق أبياتا يواسي بها أخاه زيدا يوم حرب بني عدي، انظر تفاصيل هذه الحرب في ديوان صخر وصخير

قال ابن حبيب:

ثم التقوا ليلة عند أحجار الزيت فافترقوا عن شجاج وجراح وآثار قبيحة،