شـــَطَّت
رُقَيَّــةُ
عَــن
بِلا
|
دِكَ
فَـــالهَوى
مُتَشـــاعِبُ
|
وَعَــدَت
نَـوىً
عَنهـا
شـَطو
|
نٌ
فـــي
البِلادِ
وَجـــانِبُ
|
وَاِســتَبدَلَت
بِــيَ
خُلَّــتي
|
إِنَّ
النِســــاءَ
خَـــوالِبُ
|
وَلَقَـــد
تَبَــدَّلنا
بِهــا
|
حَيّـــاً
فَـــأَنعَمَ
راغِــبُ
|
فيما
اِستَقادوا
في
البِلا
|
دِ
مَصــــارِفٌ
وَمَــــذاهِبُ
|
دَعهــا
وَقُـل
فيمـا
عَنـا
|
كَ
وَلِلخُطــــوبِ
نَـــوائِبُ
|
هَــل
يُبلِغَــنَّ
بَنـي
رَبـي
|
عَــةَ
عَــن
أَخيهِـم
راكِـبُ
|
نـــاجٍ
عَلـــى
قَطَرِيَّـــةٍ
|
هـــادي
التَعَســـُّفِ
ذائِبُ
|
إِنّـي
وَفـي
الـدَهرِ
الجَدي
|
دِ
عَجــــائِبٌ
وَتَجــــارِبُ
|
بُــدِّلتُ
بَعــدَ
بَنـي
رَبـي
|
عَــةَ
وَالزَمــانُ
مُعــاقِبُ
|
جيـــرانَ
ســَوءٍ
بَينَهُــم
|
شــَطرَ
الزَمــانِ
عَقــارِبُ
|
يَستَأســِدونَ
عَلـى
الصـَدي
|
قِ
وَلِلعَــــدُوِّ
ثَعــــالِبُ
|
وَكَــذالِكَ
الأَبــدالُ
مِــن
|
هـــا
نـــازِحٌ
وَمُقــارِبُ
|
وَالـدَهرُ
فيـهِ
لِمَـن
تَفَـك
|
كَـــرَ
عِـــبرَةٌ
وَعَجــائِبُ
|
إِن
يَســـتَطيعوا
يَــأكُلو
|
كَ
وَهُــم
لَــدَيكَ
أَقــارِبُ
|
حاشـــى
رِجـــالٍ
فيهِــمُ
|
عَـن
أَذى
الصـَديقِ
تَجـانُبُ
|
إِنّـــي
اِمــرُؤٌ
لا
يَطَّــبي
|
وُدّي
الخَليـــلُ
الكــاذِبُ
|
حَســَنُ
الخَليقَـةِ
وَالمَـوَد
|
دَةِ
مـا
اِسـتَقامَ
الصـاحِبُ
|
هَنَّــــأتُهُ
ســــِلمي
وَأَع
|
لَــمُ
بَعــدُ
كَيـفَ
أُحـارِبُ
|
عِنـــدي
لِجــامٌ
لِلرِجــا
|
لِ
وَمِخلَـــــبٌ
وَكَلالِــــبُ
|
مَــن
أُلقِــهِ
فــي
رَأسـِهِ
|
يُلحِــح
عَلَيــهِ
القــاتِبُ
|
وَيَلِــن
وَيَنسـَق
لـي
كَمـا
|
ســاقَ
المَطِــيَّ
الراكِــبُ
|
نَحــنُ
الصـَريحُ
إِذا
قُـرَي
|
شٌ
قــامَ
مِنهــا
الناسـِبُ
|
مِـــن
ســِرِّها
وَأَرومِهــا
|
إِذ
لِلأَرومِ
مَراتِــــــــبُ
|