القصيدة افتتح ابن ظافر بها كتابه "غرائب التنبيهات على عجائب التشبيهات" الذي ألفه للملك الأفضل علي ابن صلاح الدين وحمل الكتاب إليه وهو في خيمة ابيه صلاح الدين في حصار عكا يوم يوم الأحد 5 جمادى الآخرة سنة 587هـ وكان الملك الأفضل في الثانية والعشرين من عمره إذ مولده يوم عيد الفطر سنة 565هـ وقد بالغ ابن ظافر في تمجيده وتعظيمه بعدما أورد القصيدة

القطعة من شعر ابن ظافر في أول أبواب الكتاب لما أورد عجائب التشبيهات في الهلال قال:

القطعة و القطع الثلاث التي تليها من شعر ابن ظافر في الفصل الثاني من الكتاب وهو في أوصاف القمر والثريا قال:

القطعة و القطعتان اللاحقتان والقطعة السابقة من شعر ابن ظافر في الفصل الثاني من الكتاب وهو في أوصاف القمر والثريا قال:

القطعة و القطعتان السابقتان والقطعة اللاحقة من شعر ابن ظافر في الفصل الثاني من الكتاب وهو في أوصاف القمر والثريا قال:

القطعة و القطع الثلاث السابقة من شعر ابن ظافر في الفصل الثاني من الكتاب وهو في أوصاف القمر والثريا قال:

القطعة من شعر ابن ظافر في الفصل الرابع من كتابه قال:

القطعة من شعر ابن ظافر في الفصل الرابع من كتابه قال:

القطعة من شعر ابن ظافر في الفصل الرابع من كتابه قال:

القطعة من شعر ابن ظافر في الفصل الرابع من كتابه قال:

القطعة من شعر ابن ظافر في الفصل الخامس من الكتاب وهو في

القطعة من شعر ابن ظافر في الفصل السادس من الكتاب وهو في تشبيه الثريا قال: