جلستُ بشاطئ النيل ليلاً وقد بدا

القطعة من شعر ابن ظافر في الفصل الرابع من كتابه قال:

الفصل الرابع

وصف الخمر ومما يتعلق بوصف القمر ووصف ضوئه على الماء

الأبيات 2
جلستُ بشاطئ النيل ليلاً وقد بدا به ضوءُ بدرِ التم والماءُ مهتدي
فخلنـا لـه مـن مائهِ سيفَ فضةٍ موّشـى مـن البدرِ المنيرِ بعسجدِ
ابن ظافر الأزدي
34 قصيدة
1 ديوان

علي بن ظافر بن حسين الأزدي الخزرجي، أبو الحسن جمال الدين: وزير مصري، من الشعراء الأدباء المؤرخين مولده ووفاته في القاهرة، ولي وزارة الملك الأشرف مدة، وصرف عنها، فولي وكالة بين المال، ثم اعتزل الأعمال، من كتبه " بدائع البدائه - ط " والدول المنقطعة - خ " أربعة أجزاء، قال ابن قاضي شهبة: وهو كتاب مفيد في بابه جدا، و " ذيل المناقب النورية - خ " و " شفاء الغليل في ذم الصاحب والخليل " اختصره السيوطي وسماه"الشهاب الثاقب في ذم الخليل والصاحب - ط " رسالة و " أساس السياسة " و " أخبار ملوك الدولة السلجوقية " و " أخبار الشجعان - خ " وغير ذلك. وشعره رقيق 

(عن الأعلام للزركلي)

1216م-
613هـ-

قصائد أخرى لابن ظافر الأزدي

ابن ظافر الأزدي
ابن ظافر الأزدي

القطعة في الفصل الثامن من الباب السادس من الكتاب في وصف الحيوانات قال:

ابن ظافر الأزدي
ابن ظافر الأزدي

القطعة في الفصل الثامن من الباب السادس من الكتاب في وصف الحيوانات قال:

ابن ظافر الأزدي
ابن ظافر الأزدي

القطعة من شعر ابن ظافر في الفصل الخامس من الباب السادس وهو من الأبواب الناقصة كالباب الخامس الذي لم يصلنا منه سوى فصل من ستة فصول ليس فيه شيء من شعر ابن ظافر