القطعة في تقريظ كتاب "المغرب في حلى المغرب" لصديقه ابن سعيد قال ابن العديم: أنشدني شرف الدين أبو العباس أحمد بن يوسف التيفاشي بالقاهرة في أبي الحسن علي بن موسى بن سعيد الغرناطي، يشير إلى كتاب أبي الحسن الذي جمعه في محاسن المغرب وسماه المغرب:

القصيدة في مدح ابن سعيد وتقريظ كتابه المغرب أوردها ابن العديم في ترجمته في بغية الطلب بعدما أورد القطعة السابقة قال:

القصيدة ثاني قطعة أوردها الصفدي في ترجمته من شعره وهي في كتابه فصل الخطاب الذي اختصره جمال الدين ابن المكرم وسماه "سرور النفس بمدارك الحواس الخمس" وكان التيفاشي من أصدقاء أبيه قال في مقدمة مختصره:

القطعة اول ما أورده الصفدي من شعره في الوافي ومجمع ما أورده من شعره 21 بيتا في خمس قطع قال في آخرها:

القطعة ثالث قطعة أوردها الصفدي من شعر التيفاشي، وهي في كتابه فصل الخطاب يصف فيها الزلزلة ورقمها في "سرور النفس" (1001)

القطعة رابع قطعة أوردها الصفدي من شعره، في الوافي وهي في كتابه فصل الخطاب، ورقمها حسب النشرة المطبوعة 1116 قال ابن المكرم:

القطعة من مجزوء الرجز وهي آخر ما اورده الصفدي من شعره في ترجمته في الوافي قال: ومن شعره في الأهرام (ثم اورد الأبيات) ولم أقف عليها في سرور النفس

القطعة من شعره في الوافي للصفدي وفي ترجمة مجير الدين الجزري ابن الصاحب ابن ندى

القطعة من شعره في كتابه "فصل الخطاب" قال ابن المكرم: 

القطعة من شعره في كتابه "فصل الخطاب" في وصف مروحة الهند قال ابن المكرم:

القصيدة من شعر التيفاشي في كتابه "فصل الخطاب" في وصف شمعة ورقمها في سرور النفس 1143

القطعة من شعر التيفاشي في كتابه "فصل الخطاب" في عيوب الشمس ورقمها في "سرور النفس" 163