كذا ورد البيتان في كتابه (ص 552) وهما من المواليا
البحور (6)
القوافي (11)
القصائد (13)
القطعة أوردها الأرموي في كتابه "آداب الملوك" ص 561 في الباب الأربعين في الحيل والمكائد وقدم لها بقوله:
البيت ختم به المؤلف مقدمته للكتاب بعدما وصف الكتاب أنه بناه على 17 كتابا منها 12 ظاهرة، و 5 كامنة (وسمى الكتاب الحادي عشر سيرة المؤلف واختياره) قال: فمن أراد قرأ كل كتاب منها مفردا. والكتاب الثالث (عمد الأخبار النبوية) والسادس (أحاسن الأشعار) قال:
القطعة في كتابه آداب الملوك ص 551 واخطاء الطباعة ظاهرة فيها
القطعة في بند الحال في الباب السابع والسبعين في قضاء الحوائج قال: قولي لمن أقصده في قضاء حاجتي:
القطعة في كتابه آداب الملوك ص 561 وكانت في نشرات الموسوعة السابقة منسوبة إلى أبي القاسم القشيري صاحب الرسالة
القطعة أوردها المؤلف في الباب الأول وهو باب النطق والصمت ص 60 قال: قولي لمن أستفتيه وأستعينه على إصلاح ما بيني وبين أصحابي الأُوَل
القطعة أوردها تالمؤلف في بند حاله ص 64 ولم ينص على أنها من شعره:
القطعة أوردها المؤلف في بند الحال، ورجحت انها من شعره، وقوله يمازحني كذا هي في المطبوع ص 459 وظاهر أنها تصحيف يمازجني، وقوله (وجدٍّ) عجزت عن معرفة وجه التصحيف فيها والأرجح سقوط كلمة بعدها ؟
القطعة من شعر المؤلف نص على ذلك قال في باب إخوان الصفاء ص 480: والحال قولي لأصحابي القدماء ثم أورد القطعة وتركت البيت الأول مثلوما كما هو في المطبوع، والثلم سقوط أول حرف من البحر الطويل وهو من عادة اهل بغداد. وعجز البيت الثاني في المطبوع (وما هكذا اهل الوفاء...)
القطعة أيضا من شعره المؤلف في باب إخوان الصفاء ص 480 أوردها بعد القطعة السابقة قال: وقولي لهم وهو مما يليق بكرم هذا الفصل. ثم قال بعدما أورد القطعة (والحال أيضا ما ترك الحق لي صديقا) وقال ابن مسعود: كفى بالرجل دليلا على قلة دينه كثرة صديقه