كل ما يتعلق بهذا الديوان وقصائده هو من إعداد الباحثة الجزائرية الأستاذة لمياء بن غربية
البحور (8)
القوافي (9)
القصائد (27)
الأبيات قطعة من أرجوزته الضائعة ةهي في كتاب (آثار الإمام محمد البشير الإبراهيمي) (ج4/ ص403) وهي أرجوزة ضائعة لم يصلنا منها إلا أبيات أشير إليها في كتاب الآثار.
الأبيات قطعة من قصيدة له بعنوان (فلسطين) وهي في كتاب (آثار الإمام محمد البشير الإبراهيمي) ج4 ص 215
الأبيات قطعة لزومية من قصيدة له يداعب بها صديقا له في دمشق وهي في كتاب (آثار الإمام محمد البشير الإبراهيمي) (ج4 ص 401) من فصل بعنوان "مداعبات إخوانية"
الأبيات قطعة لزومية من قصيدة له في وداع صديق له في كراتشي وهي منشورة في كتاب (آثار الإمام محمد البشير الإبراهيمي) (ج4 ص 403) من فصل بعنوان "مداعبات إخوانية"
الأبيات من مشطور الرجز، يسرد فيها تفاصيل رسالة وصلته من صديقه فاضل الجمالي، بصف فيها سقوط اليمن في أوحال الطائفية، ويلتفت فيها مشيرا إلى تاريخ اليمن المجيد قبل أن يقع فريسة هذه الضغائن التي لا تزال تنهش في جسد اليمن منذ أكثر من ألف عام
الأبيات من منهوك المنسرح في الثناء على "جمعية العلماء المسلمين الجزائريين" وهي في كتاب (آثار الإمام محمد البشير الإبراهيمي) (ج4 ص 404) من فصل بعنوان "مداعبات إخوانية"
الأبيات من مشطور الرجز يصف فيها الطائرة أول مرة يركبها،قاصدا المملكة العربية السعودية أيام الملك سعود بن عبد العزيز، وقد مدحه فيها وهي في كتاب (آثار الإمام محمد البشير الإبراهيمي) (ج4 ص 408)
القصيدة من مجزوء الرمل يسخر فيها من صحفيي عصره وهي في كتاب (آثار الإمام محمد البشير الإبراهيمي) (ج4 ص 410)
القصيدة من مجزوء الرمل على غرار القصيدة السابقة يسخر فيها من شعراء عصره وهي في كتاب (آثار الإمام محمد البشير الإبراهيمي) (ج4 ص 410)
القصيدة في وزنها من نوادر الأوزان، يمكن عدها في منهوكات المنسرح، يداعب فيها صديقه صالح بن محمد الأشتر (الشاعر الحلبي 1927 - 1992م) ويتندر فيها على بعض الألفاظ الفارسية
الأرجوزة في مدح أحد أعيان المدينة المنورة على ساكنها أفضل الصلاة والتسليم وهي في كتاب (آثار الإمام محمد البشير الإبراهيمي) (ج4 ص 412)
لقصيدة في كتاب (آثار الإمام محمد البشير الإبراهيمي) (ج4 ص 414) في مدح التاجر الداعية عبد العزيز العلي المطوع (1328-1416ه=1910-1996م)، يقول عنه المستشار عبد الله العقيل في كتابه "من أعلام الحركة والدعوة الإسلامية المعاصرة" : (وكان الشيخ المطوع من التجار المحسنين في مجال العمل الخيري، والإسهام في خدمة الدعوة الإسلامية المعاصرة، والاتصال بالعلماء والدعاة في كل مكان، والتعاون معهم في خدمة الإسلام والمسلمين، وتقديم العون لذوي الحاجات، ومساعدة الطلاب والدعاة العاملين بالحقل الإسلامي.) اهـ