أَشكو إِلى اللَهِ قَلباً لا قَرارَ لَهُ
الأبيات 3
أَشكو إِلى اللَهِ قَلباً لا قَرارَ لَهُ قـامَت قِيـامَتُهُ وَالنـاسُ أَحيـاءُ
إِن نـالَ مِنكُـم وِصالاً زادَهُ سَقماً كَـــأَنَّ كُـــلَّ دَواءٍ عِنــدَهُ داءُ
كَـأَنَّ قَلبِـيَ يَـومَ البَينِ طارَ بِهِ مِـنَ الرِفـاعِ نَجيـبُ الساقِ عَدّاءُ
الشريف الرضي
685 قصيدة
1 ديوان

محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن، الرضي العلوي الحسيني الموسوي.

أشعر الطالبيين على كثرة المجيدين فيهم.

مولده ووفاته في بغداد، انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده وخلع عليه بالسواد وجدد له التقليد سنة 403 هـ.

له ديوان شعر في مجلدين، وكتب منها: الحَسَن من شعر الحسين، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج في ثمانية أجزاء، والمجازات النبوية، ومجاز القرآن، ومختار شعر الصابئ، ومجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل.

توفي ببغداد ودفن بداره أولاً ثمّ نقل رفاته ليدفن في جوار الحسين رضي الله عنه، بكربلاء.

1015م-
406هـ-