ابن أبي مغنوج الباجي
ابن أبي مغنوج الباجي
المغرب والأندلس
-1016م
-407هـ
لصوص/ صعاليك/ فتاك

عن الشاعر

محمد بن أبي مغنوج المغربي: شاعر هجاء من أهل باجة الزيت بالساحل من كورة رصفة، بها نشأ وتأدب (كما يذكر الصفدي في ترجمته في الوافي) وكان من تلاميذ محمد بن سعيد الأبروطي وكان هجاء بديهاً وكان من خاصة ابن أبي الكتامي ينادمه ويؤدب بنيه ... قتل سنة سبع وأربع مائة بسبب الروافض

وضبط ياقوت اسمه بالعين والتاء (ابن معتوج) قال في مادة باجة:

وباجة الزيت بإفريقية أيضاً

وقرأت بخط الحسن بن رشيق القيرواني الأزدي الشاعر الإفريقي. قال محمد بن أبي معتوج من أهل باجة الزيت بالساحل من كورة رُصفَة وبها نشأ وتأدب وكان من تلاميذ محمد بن سعيد الأبروطي وكان بديهياً هجاءً لا يتقي دائرة. ....إلخ

وقال في مادة زبنة:

زبنةُ: موضع من كُوَر رُصْفَةَ بالساحل. منها أبو حاتم الزبُني الذي قال فيه محمد بن أبي مَعتُوج يهجوه:

وإذاً مررت بباب شيخ زُبنةٍ فاكتب عليه قوارع الأشعار

إلى آخر الأبيات.


الدواوين (1)

القصائد (3)

ابن أبي مغنوج الباجي
ابن أبي مغنوج الباجي

وهو القائل من أبيات:

ابن أبي مغنوج الباجي
ابن أبي مغنوج الباجي

وكان الشاعر من خاصة ابن أبي الكتامي ينادمه ويؤدب بنيه، فقال له يوماً: صف لنا ...

ابن أبي مغنوج الباجي
ابن أبي مغنوج الباجي

وضبط ياقوت اسمه بالعين والتاء (ابن معتوج) قال في مادة باجة:

القوافي


شعراء عاصروا الشاعر

سعيد بن جهير البلكوني
1 قصيدة
1 ديوان

سعيد بن جهير البلكوني: شاعر من الفرسان، من أعيان مدينة بلكونة نواحي قرطبة وهو أحد الفرسان الشعراء الثلاثة الذين ترجم لهم ابن سعيد في كتاب "الدرة المصونة في حلى بلكونة" وهم سعيد بن هشام بن دحون وعلي بن وداعة وسعيد بن جهير هذا قال:

سعيد بن هشام بن دحون البلكوني القرطبي الأموي: من ولد دحون المرواني: شاعر من فرسان بلكونة إحدى مدن قرطبة ترجم له ابن سعيد في كتابه "المُغرب في حلى المغرب" في الفصل الذي سماه "كتاب المملكة القرطبية وهو كتاب الدرة المصونة في حلى كورة بلكونة" وترجم

علي بن وداعة بن عبد الودود السُّلَمي (1) البلكوني أبو الحسن: أمير أندلسي من اهل مدينة بلكونة في نواحي قرطبة، ذكره الحميدي في "جذوة المقتبس" قال:

علي بن وداعة بن عبد الودود السليمي أبو الحسن أمير كان قريباً من الأربع

محمد بن سوّار الأشبوني الأندلسي أبو بكر الوزير الكاتب الفارس القائد: شاعر مطبوع في شعره إبداع يسحر الألباب، نهج فيه على منوال المتنبي، نعته ابن بسام بواحد عصره وهو كذلك، ومعظم ما وصلنا من شعره في وصف وقوعه في الأسر وشكر قاضي القضاة علي بن القاسم