ظعنـوا
فثـارَ
من
الفؤآد
شواظ
|
وَبمهجـتي
ثـارَت
لهـم
اقيـاظ
|
ظبيـات
أَنـس
في
الحشآء
رواتِع
|
ومقيلهـم
وادى
الغضـى
وَعكـاظ
|
ظلموا
الكَئيب
بمنعه
عَن
ظلمهم
|
أَرأَيـت
يرعـى
فـي
الملاح
حفاظ
|
ظـنّ
العـذول
بأنَّ
قَلبي
قد
سَلا
|
بالعـذل
عنهـم
وهو
لي
ايقاظ
|
ظفــروا
بصــبّ
هـائِم
بِظفـائِر
|
منهـم
وَقَـد
فتكـت
بـه
الأَلحاظ
|
ظـام
وحمـل
الضيم
قد
أَودى
به
|
فلـه
دمـا
تلـك
الـدموع
لماظ
|
ظهـرت
عليـه
من
الغَرام
أمارة
|
هَـل
يَختَفـي
المسرور
وَالمغتاظ
|
ظلعـت
نجـائبه
وَقد
حثه
السرى
|
قــوم
وعبــء
همــومه
بهــاظ
|
ظلـم
الغَرام
تَراكَمَت
لما
جفوا
|
قَلـبي
وأَيـام
الصـبابة
قاظوا
|
ظمئى
الفـؤآد
فَكيفَ
تَروي
غلتي
|
وأهيــل
ودى
طــائِرون
شــظاظ
|
ظـبي
رمـاني
عَـن
قسـى
حـواجِب
|
منهــم
ولكــنَّ
السـهام
لحـاظ
|
ظلمــان
حسـن
ظـالِمون
لصـبهم
|
وكَـذا
الحَـبيب
بظلمـه
ملظـاظ
|
ظـأب
الحـداة
جمـالهم
فعيونه
|
فاضـَت
وأَحشـاه
قـديما
فـاظوا
|
ظــنَّ
الأَنــام
بحبــه
وَدمـوعه
|
أَبَــداً
لهــا
بتــدفق
أَلظـاظ
|
ظفــراه
تقـرع
كـلّ
يـوم
سـنه
|
فهــو
الاســير
مــدله
جــوّاظ
|
ظلفـت
عَـن
المَرعى
نجائِب
قصده
|
فَلَهـا
إِلـى
نـادى
الأَميـر
دلاظ
|
ظلـت
تسـير
مجـدّة
فـي
سـيرها
|
وَحــداة
ذلــك
عصــبة
أَفظـاظ
|
ظـلّ
المَعالي
أَحمد
الرشد
الَّذي
|
خضـــعت
شـــداد
عنــده
وَغلاظ
|
ظهـراً
غـدا
للـدين
مسروراً
به
|
وَالكفــر
مَمقــوت
بـه
مغتـاظ
|
ظلمـاً
نفـى
عنـي
غـداة
قصدته
|
فَلَنــا
بــذاكَ
صـيانة
وَحفـاظ
|
ظلـف
النـزال
كـأَنّه
فـي
عصره
|
عمـرو
الطَفيـل
وَسـيفه
جلـواظ
|
ظلام
طعــن
راحــم
كــل
الملا
|
كَــم
شــتت
بحســامه
الأوشـاظ
|
ظـرف
الرجـال
يفـوقهم
بظرائف
|
عجبـت
لهـا
القصـاص
والوعـاظ
|
ظفـرت
يـداه
بالعـداة
وَكلهم
|
متـذللون
وَفـي
القلـوب
كظـاظ
|
ظئر
الكَمال
اذا
قَضى
أَمراً
فَلَم
|
يَلفـى
بـأمر
قـد
قضـاه
مظـاظ
|
ظلــل
تظــلّ
الآمليــن
بـداره
|
فَلهــم
بفضــل
نـواله
ايقـاظ
|
ظهريــة
الآمــال
سـاق
لحيكـم
|
فَعَسـى
تـؤوب
وَبـالحمول
شـظاظ
|
ظـرف
المَديح
اليك
أَهدى
سمطها
|
لكــن
جــواهر
نظمـه
الأَلفـاظ
|
ظمئت
لجـودك
كـل
أَرباب
العلا
|
مــا
أَعلَنَــت
بقــراءة
حفـاظ
|