ثمــار
العلا
تجنـي
بحـث
الـدلائث
|
لَـدى
الكـران
المجـد
في
كف
ضابث
|
ثبـات
الفَـتى
يـوم
الهياج
فَضيلة
|
وَقَـد
نالَهـا
من
قبل
نضر
بن
حارِث
|
ثيــاب
المَعـالي
لا
تَنـال
بحيلـة
|
الـى
أَن
تَـرى
فـي
موقف
غير
رائث
|
ثمـام
الحنـا
سـهل
لَـدى
كل
قاطِف
|
وَزهــر
العلا
يحمـي
بأيـد
عـوابث
|
ثنيـت
عنـان
الخصـم
فـرداً
بحدَّتي
|
وَلَيـسَ
صـَرير
السـهم
مثل
المثالث
|
ثغـور
الـردى
لا
يَسـتَطيع
سـدادها
|
ســوى
كــف
قــرم
هيئت
للحـوادث
|
ثمين
عقود
الفضل
يَبدو
لدى
الوَغى
|
عَلـى
جيـد
شـخص
بالظبا
غير
كارِث
|
ثقـاة
مـن
الاخـوان
قد
أَبرزت
لَنا
|
نَصـائح
لَـم
يظفـر
بهـا
كـف
باحِث
|
ثـوى
فيها
ما
حام
حمى
بعض
ما
به
|
بيانـاً
وَلَـم
تطمـح
لـه
عين
يافث
|
ثلبنـا
حِبـال
القصـد
من
كل
منعم
|
سـِوى
ماجـد
فيـه
الندا
غير
حادِث
|
ثمـال
اليَتـامى
أَحمد
الناس
رتبة
|
فَمـا
عَنـتر
فنكـا
وَمـا
بطش
حارِث
|
ثَـبير
اذا
مـا
عدد
الحلم
وَالنهي
|
وَلَكِـن
كَبَحـر
فـي
الجـدا
المتلاطث
|
ثلــوج
نــداه
بــردت
حـر
فاقـد
|
واظمـــاء
محتــاج
وغلــة
لاهــث
|
ثَقيــل
نــدا
كفيــه
لكــن
كـرّه
|
خَفيـف
لتفريـج
الخطـوب
الكَـوارِث
|
ثلمنــا
غـرار
الحادِثـات
ببأسـه
|
فَلَـم
نَكتَـرِث
بيـن
الانـام
بحـادِث
|
ثرمنـا
بـه
للـروع
ثغراً
فَلَم
نزَل
|
بـأمن
وَلَـم
تلـف
بنـا
بعـض
باعث
|
ثمـان
بحـار
السـبع
مـع
جود
كفه
|
وَطلعتــــه
للنيريـــن
كثـــالِث
|
ثـوى
الخطـب
مصـروعاً
مخافة
بطشه
|
وَقـد
كـانَ
قـدماً
بيـن
عاث
وَعائِث
|
ثَقيــف
وطــىّ
كلهـم
لَـو
تجمعـوا
|
بيـوم
الـردى
بـدعوهم
كالكثـاكث
|
ثَـرى
الأَرض
لَـو
امسـى
نضاراً
وَكفه
|
يجــود
بــه
ابصــرته
غيـر
لابـث
|
ثبـوا
نحـوه
يـا
طالبين
واسرعوا
|
فَمـا
المـال
الّا
عنـده
غيـر
ماكِث
|
ثخـان
جراحـات
العـداة
اذا
سـطا
|
بـــبيض
رقـــاق
هيئت
للمثــامث
|
ثملنــا
بخمــر
مـن
سـلاف
مـديحه
|
فمـن
أَجلـه
أَفكارنـا
فـي
مبـاحث
|
ثنينـا
عَلـى
علياه
في
نظم
شعرنا
|
بعقــد
كليـات
الحسـان
الـدمائث
|
ثنينـا
عهـود
المدح
عن
وصف
غيره
|
وَعَهـدي
لـه
بالمـدح
ليـسَ
بِنـاكِث
|
ثَنايــاه
تَبـدو
الموفـود
تألفـا
|
فَللبشـر
دون
النـاس
أَمسـى
كوارِث
|
ثبتنـا
مـدى
الأَزمان
ننثى
مدائحا
|
لـديه
كسـحر
العاقـدات
النـوافث
|
نججنا
نياق
القصد
في
موقف
الندا
|
واحرمنـا
عَن
فعل
الخنا
وَالخبائث
|
ثَنايــاه
بالاقبـال
والعـز
عمـرت
|
مـدى
الـدهر
ما
ذاعت
ضوف
الاحادث
|