ضــحكت
ثغــور
حــدائق
وَريـاض
|
وانســاب
مــآء
جـداول
وَحيـاض
|
ضـاع
النَسيم
فقم
بنا
يا
صاحبي
|
نقضـي
بالاسـتقبال
حـال
الماضي
|
ضـربت
طبول
الرعد
في
جوّ
السما
|
وَالطيــر
يَشـدو
مـن
خلال
غيـاض
|
ضـبّ
الرَبيـع
بهـا
سـرادِق
عزمه
|
وَجيــاده
تــأبى
عَلـى
الـرواض
|
ضـفت
الظلال
وَقَـد
صـفت
أَنهارها
|
وَتــدبجت
حمــر
الربـا
ببيـاض
|
ضـع
كـلّ
شـخص
لَيسَ
بارقة
الصبا
|
تلهيـــه
بالايمــآء
والايمــاض
|
ضـرج
خدود
اللهو
من
كأس
الطلا
|
وأَســحب
لــذيل
مســرة
فضـفاض
|
ضـآء
الزَمـان
وأَغمضَت
عَن
فعلنا
|
عيــن
الحــوادِث
أَيمـا
أَغمـاض
|
ضـيع
جَميع
العمر
في
لئم
الطلا
|
عوضــاً
ونعـم
معوضـة
المعتـاض
|
ضـعفاً
أَرى
بَل
ذاكَ
عجزاً
من
فَتى
|
أَمســى
عَـن
الأَرواح
فـي
اعـراض
|
ضـجت
بهـا
الأَكيـار
ترفع
صوتها
|
فَلَهـا
الغنـا
غـرض
مـن
الأَغراض
|
ضـاهَت
بـذاكَ
السـجع
مدحي
لِلَّذي
|
فــاقَ
الأَنــام
بجـوده
الفيـاض
|
ضـافى
لبـاس
المجـد
أَحمد
سيدي
|
ذو
الرشـد
ذخـرى
جابر
المهياض
|
ضــراب
أَرقـاب
العـداة
بصـارم
|
يَبقـى
بهـا
متهـم
نـدوب
عضـاض
|
ضـرم
الحـروب
يثيرهـا
بحـوافِر
|
مــن
كــل
أَجـرد
للحصـى
رضـاض
|
ضـيف
الخطوب
نفاه
عنا
اذا
سطا
|
بغــرار
عضــب
لِلفَــتى
غضــاض
|
ضـرغام
بـأس
حـل
ما
عقد
العدا
|
أَمـــراً
بــرأي
مــبرم
نقــاض
|
ضـاقَت
بجحفلـه
البقـاع
فخيموا
|
بطــوال
أَقطــار
الفلا
وَعــراض
|
ضحى
الجمال
غداة
ما
نحر
العدا
|
وَرمــاهم
مــن
ذلــك
الرضـراض
|
ضــجت
نجـائبهم
فأرسـل
اثرهـم
|
يعســوب
خيــل
للحصــى
رضــاض
|
ضـعفوا
وقد
أَكل
الوجيف
لحومهم
|
فالكــل
أَنقــاض
عَلــى
أَنقـاض
|
ضـجروا
وَقَـد
أَفتى
بسفك
دمائهم
|
وَحســامه
فـي
الحـرب
سـم
قـاض
|
ضـبطت
أُمـور
المـؤمنين
بعزمـه
|
وَبعــدله
تلقــى
الجَميـع
رواض
|
ضـرّ
العـداة
بنفعـه
أَهل
العلا
|
وَدَعــاهم
حرضــاً
مــن
الاَحـراض
|
ضـاعف
لـه
الأَمـداح
وأعلَـم
أَنه
|
فــرد
وَلَيــسَ
الغمـر
كـالخواض
|
ضنك
المراس
شديد
عزم
في
الوَغى
|
لا
يَســـتَكين
لحـــادِث
مضـــاض
|
ضـد
الشـرير
وعـون
عـان
فاقـد
|
يَسـمو
عَلـى
عمـرو
العلا
وَمضـاض
|
ضـوء
الصـابح
يُضاهي
منه
بهجته
|
وَمــن
المَكــارِم
مملأ
الأوفــاض
|
ضـرب
الزَمـان
عليـه
قبـة
سودد
|
مـا
سـلّ
فـي
الآفـاق
سـيف
مـاض
|