ريــم
رمــائي
مــن
كحيـل
فـاتر
|
وســطا
عَلــى
بســيف
لحـظ
بـاتر
|
رقـت
لمـا
أَشـكو
الملاح
وَلَـم
يزل
|
مــا
بيــن
نـاف
للوصـال
وَنـافر
|
رام
اذا
مـا
رام
فتكـاً
في
الملا
|
يَســطو
بجيــش
مــن
مهـا
وَجـآذر
|
رشــق
الفــؤآد
رَشـيق
قـد
مـائس
|
بســهام
غنـج
يـا
لـه
مـن
واتِـر
|
رسـم
العـذار
بخـدّه
سـطر
اليهـا
|
وَالخــــال
حلاه
بنقـــط
بـــاهر
|
رخــص
البنـان
اذا
تجلـى
مسـفراً
|
يَحكـي
ضـيآء
الصـبح
تحـت
ديـاجر
|
رمـق
العَليـل
وَلَـم
يـدع
رمقاً
به
|
فَغَـــدا
يعللـــه
بعـــودة
زائِر
|
رشـف
السـلاف
فقلت
قوموا
وانظروا
|
حببــاً
يضــمَّ
الـى
نفيـس
جـواهر
|
راقَـــت
ورقَّ
زجاجهـــا
فكأَنَّهــا
|
شــفق
تلهــب
فــي
صــباح
زاهـر
|
روح
اذا
نفخـــت
بجســم
باليــاً
|
نفحـــت
فــأحيته
بــروح
عــاطِر
|
رقــص
الحبـاب
فقهقهـت
كيزانهـا
|
وَغــدت
تصــفق
فــي
أَكـف
الـدأر
|
راح
اذا
لمعــت
بــروق
ســنائها
|
تحكـي
حسـام
القـرم
يـوم
تشـاجر
|
ربّ
الندا
المقدام
ذو
الجود
الَّذي
|
وَرث
الرياســة
كـابراً
عَـن
كـابِر
|
راقـى
سـما
العليا
رشيد
أَحمد
ال
|
أَخلاق
يَــروي
ســيبه
عَــن
جــابِر
|
رحـب
الكفـوف
طَويل
باع
في
الندا
|
أَجــرى
النـوال
لـوارد
أَو
صـادِر
|
ردّ
العـداة
بغيضـهم
يـوم
الـوَغى
|
لَــم
يــدر
أَولهــم
مَصـير
الآخـر
|
راموا
النزال
فأَبصروا
برق
الظَبي
|
تحــت
العجاجــة
خاطِفـاً
للنـاظِر
|
رقمــت
لـدى
طعـن
القنـا
أَقلامـه
|
سـطر
الكلـوم
بطـرس
هـام
الفاجر
|
رجمــت
أَعــاديه
بشــهب
بنــادِق
|
يـوم
الهيـاج
وَمـا
لهـم
من
ناضر
|
ربحــت
تجــارة
كــل
شــخص
أمـه
|
بِبَــديع
مــدح
نــاظِم
أَو
نــاثِر
|
رتــع
الوفـود
بروضـة
مـن
ربعـه
|
وَتَفيئوا
بظلال
بيـــــت
عــــامر
|
رســـمت
بجبهتــه
ســطور
جلالــة
|
فكأَنَّهـــا
كلـــف
ببــدر
نــائر
|
راضــَت
فراســته
نجــائب
عزمــه
|
فــاذا
جـرت
طـارَت
بجنحـى
طـائِر
|
روى
ســــرى
ضــــيوفه
بســـريه
|
لمــا
أَتــوه
لهــزَّ
جــذع
ثـامِر
|
رغمـت
أَنـوف
المـاكرين
أَما
دروا
|
وقــع
الأَميــر
بكــل
قيـل
مـاكِر
|
ركـزت
عَلـى
هـام
السـهى
رايـاته
|
وَعلا
عَلـــى
فلــك
العلا
بمفــاخر
|
رفــد
الأَكـارِم
لَـو
يقـاس
برفـده
|
لَرأَيــت
نهــراً
مــن
خضـم
زاخـر
|
راعَـت
عواصـف
بأسـه
جمـع
العـدا
|
فتفرقــوا
فــي
كــل
قفـر
غـامر
|
رقــاه
ربــي
فــوق
حكـام
الملا
|
مـا
حـنّ
ركـب
فـي
العَقيـق
لحاجِر
|