ذَهَبـــوا
فَقَلــبي
كَيــفَ
لا
يتجــذذ
|
أَرأَيـــت
صـــباً
هائِمـــاً
يتلــذَّذ
|
ذلَّ
المحــب
لــدى
الغــواني
عــزَّة
|
وَهَـوى
الحسـان
عَلـى
الحشـا
مستحوذ
|
ذهــل
المحــب
غـداة
حثـوا
للسـرى
|
ســوى
المطــىّ
وَللأضــالع
أَفلــذوا
|
أَذابَ
الفــؤآد
فَكـادَ
تنفـد
أَدمعـي
|
مــن
مُقلــتي
أَو
كـاد
روحـي
تنفـذ
|
ذمّ
الغَــرام
عصــابة
لَــم
يَشـرَبوا
|
كــأَس
الجَمــال
وَمــا
بــه
أَتنبـذ
|
ذق
يــا
عَــذول
ســلاف
مأخـذ
حبهـم
|
فلكــل
شــيء
فــي
البَريَّــة
مأَخـذ
|
ذبحوا
الطفل
النوم
مذ
سلبوا
الحشا
|
وَلحــدّ
ســيف
الهجـر
عمـداً
شـحذوا
|
ذا
دوا
الكئب
وأعرضــوا
عَـن
وصـله
|
فهــم
بالبـان
التقـاطع
قـد
غـذوا
|
ذعـر
المـتيم
حينمـا
نبـذوا
الوَفا
|
لَيــتَ
الحسـان
عَلـى
سـوآء
ينبـذوا
|
ذكــر
وَالوصــال
وعرَّضـوا
بحشاشـَتي
|
فــأَجبتهم
روحــي
وَمــالكت
خــذوا
|
ذرفــت
دُمــوعي
مــن
وَسـاوِس
صـدَّهم
|
فَغَــدا
الفــؤآد
بنــورهم
يتعــوَّذ
|
ذَنبــاً
جنـى
طَرفـي
فَقـادوا
مهجَـتي
|
قســراً
وَمــالي
مــن
نـواهم
منقـذ
|
ذاعَ
الحَــديث
بصــبوتي
فيهـم
كَمـا
|
ذاعَــت
صــفات
الشـهم
ذاكَ
الجهبـذ
|
ذخـر
الملا
المقـدام
أَحمـد
مـن
غَدا
|
ركـــن
المُلــوك
ببــابه
مســتأخذ
|
ذرب
المقــال
اذا
تَــرآءى
ناشــِراً
|
ثــوب
الوقــار
فَبالكَمــال
مقــذذ
|
ذمـــم
الطغــاة
بعصــره
مقطوعــة
|
لكــن
عنــان
المجــد
دَومـاً
يحبـذ
|
دبلــت
ثمامــات
الملــوك
بحكمــه
|
وَزَهـــى
بــه
آس
الســعود
وَجنبــذ
|
ذبّ
الـــرَدى
اذ
دبّ
فينـــا
لادِغــاً
|
أَو
مـــا
تَــراه
هارِبــاً
يتشــعبذ
|
ذاكَ
الَّــذي
تَســعى
الركـاب
لـداره
|
والـــى
نـــداه
كـــل
راج
يهنــذ
|
ذلــق
اللسـان
اذا
بـدا
فـي
محفـل
|
فَبِقَـــوله
كــل
الأَفاضــِل
ياخــذوا
|
ذوب
النضـــار
مســيله
مــن
كفــه
|
لكــن
لِقَلــب
القــرم
قَسـراً
يحنـذ
|
ذهبــاً
أَعــدّ
لمــن
أَتــاه
قاصـِداً
|
بِقَصــــيدة
وَنــــواله
لا
يفلــــذ
|
ذئب
الفَلا
يَرعــى
الشــياه
لعــدله
|
اذ
كــانَ
قــدماً
حــول
ذاكَ
يفذفـذ
|
ذرعــاً
يَضــيق
عــدوّه
يـوم
الوَغـا
|
لِقيــام
وزن
الضــرب
وهــو
منجــذ
|
ذاتَ
الفخــار
بــه
قَــديماً
خلقــة
|
وَبِغَيـــره
عـــرض
حَـــديث
شـــهمذ
|
ذاوى
قَضــيب
البغــى
فــي
اعصـاره
|
وَبـــأمنه
جيـــش
الضـــلال
مفــذّذ
|
ذلـــت
بحضــرته
المُلــوك
مهابــة
|
وَبظــل
رتبتــه
المَنيعــة
لــؤذوا
|
ذهنــي
يَجــود
بكــل
معنــى
فـائِق
|
فكــأَنَّ
فــي
ســمط
النظــام
زمـرّد
|
ذيـــل
العلا
لا
زال
يســحب
دائِمــاً
|
مــا
رجــع
الحــادي
فحنــت
حرفـذ
|