بثثـت
لهـا
شـَوقي
وَلَـم
يَنفَع
البث
|
فَفـــارَقَني
صـــبر
وَلازَمنــي
بــثّ
|
نـــايت
عليهـــا
درة
وَلطالمـــا
|
لبثـت
معاطيهـا
وَمـا
ملنـي
اللبث
|
وَكَـم
بـت
مـا
بيـن
السَواعِد
ثاوياً
|
وَيســترنا
مــن
شـعرها
فـاحم
كـث
|
وَكَـم
ذا
خلونـا
في
الرياض
وَبيننا
|
حَـديث
لنـا
فـي
شـرب
راووقـه
حـث
|
كــأن
شـَرابي
إِذا
يشعشـعه
الهَـوى
|
حَــديث
علــي
إِذ
يصــححه
اللَيــث
|
فـان
شـئت
قل
شمس
وَلكن
هنا
الذَكا
|
وان
شـئت
قـل
بَحـراً
وَلكنـه
يحثـو
|
فَهَــذا
تَمــام
لا
يــدانيه
نقصــه
|
وَهَــذا
غمــام
مـاطر
ثـم
لا
يَعثـو
|
نقـــي
تَقـــي
لا
دناســة
لا
هَــوى
|
علــي
وَفــي
لا
اِنحطــاط
وَلا
نكــث
|
فَلِلَّـه
هَـذا
الواحِـد
الماجِـد
الَّذي
|
إِلَيــهِ
العلا
ملـك
وملـك
العلا
ارث
|
بشاشــــته
ممزوجــــة
بمهابـــة
|
فمـن
هـا
هنا
شهد
ومن
ها
هنا
ليث
|
كــأن
دعابـات
الأَميـر
إِذا
اِنتَـدى
|
زهــور
ريــاض
حيـن
نمقهـا
الـدث
|
كـأن
الأَميـر
ابـن
الأَميـر
اذا
سَطا
|
صـواعق
ترمـي
النـار
أو
أسد
يَحثو
|
كــأن
ذوي
الحاجــات
عنـد
ركـابه
|
ركــاب
عطـاش
بينهـم
هتـن
الغيـث
|
كــأن
زَمــاني
يــوم
ملــك
سـيدي
|
محــاط
بأعـداء
وَقَـد
طلـع
الغـوث
|
وَقَــد
اقســمت
حـالي
بـأني
عـاطب
|
فلمـا
رأتنـي
عنـده
اتضـح
الحنـث
|
إِذا
صــمم
الحســاد
نحــو
مـذلتي
|
يمزقهـم
مـن
سـحر
أَقـوالي
البعـث
|
يراعـي
تراعـي
أن
فـي
رقمهـا
رقي
|
فمـن
وشـيها
نقـش
ومـن
نقشها
نفث
|
فـان
يـك
ثلثـا
مـا
يجـوده
مقولي
|
لأوصـافك
الحسـنى
فَلا
بـد
لـي
ثلـث
|
وهـب
انـي
الخمـاس
يا
اعدل
الوَرى
|
أَمـالي
شـرك
إِذ
يَكـون
لـه
الحـرث
|
اتيــت
إِلــى
واد
الهمـام
ميمّمـاً
|
وَثــوب
حَيــاتي
لا
تســل
خلــق
رث
|
فشـــمت
مَليكــاً
لا
يمــل
لقــاؤُهُ
|
وان
طـالَت
الازمـان
واتصـل
المكـث
|
كَمـــال
ومجـــد
واعتلاء
وَســـؤدد
|
وَفضـل
وَبـذل
عنـده
الغنـى
وَالشعث
|
فَلا
زالَ
في
أَوج
السَما
يَجتَني
السنا
|
بِحَيـث
الـدراري
يَنتَحـي
قـدره
حيث
|
فَكَـم
ذا
اعـاني
فـي
انحصـار
خلاله
|
بحثـت
كَـثيراً
ثـم
اعجزَنـي
البحـث
|