مســـعدُ
الســـادات
اهـــدى
|
مِــــن
ســــَناهُ
للبــــدور
|
وَحَكــــى
الشـــَمس
فابـــدى
|
انَّـــهُ
الهـــادي
الغَيـــور
|
ذا
عَريـــق
المجـــدِ
احيــا
|
نَفــــحُ
رَيّــــاهُ
النُفـــوس
|
وَلَـــهُ
فـــي
الحَــيِّ
أَحيــا
|
اَبَــــداً
تَحنــــى
الـــرُؤس
|
جــــلَّ
مَـــن
مَـــنَّ
عَلَيـــهِ
|
بِصــــــــِفاتِ
بـــــــاهره
|
وَرَنــــا
عَطفــــاً
إِلَيــــهِ
|
بِعُيــــــــونٍ
ســـــــاهِرَه
|
وَحـــدهُ
المَــولى
الســنايا
|
بَيــــنَ
اَربــــاب
الحجـــى
|
أَضـحى
الزَمانُ
معاندي
بوصالِهِ
|
وَالبِين
بَينَ
الصاحِبينِ
الحاجِبُ
|
وَهُــــــوَ
طلّاع
الثَنايـــــا
|
مخجــــلٌ
بَــــدرَ
الــــدُجى
|
فَالمَعـــــالي
بِـــــالنَوالِ
|
صــــانَها
صـــَون
الرِمـــاح
|
وَالليــــــالي
بِـــــاللآلي
|
زَانَهــــا
زيـــن
الصـــَباح
|
صـــاحَ
صـــاحٍ
فـــي
صــَباحٍ
|
لا
هَنــــاءَ
لِمَــــن
صــــَحا
|
اتحفــــــوني
كـــــاس
راجٍ
|
وَاســـــمحوا
ان
اصـــــدَحا
|
هزَّنــــي
ذكــــرُ
الحميّـــا
|
هــــزَّة
الغُصـــن
الرَطيـــب
|
صـــحتُ
بِالضـــاهي
المحيّــا
|
اســــقني
مِنهــــا
نَصـــيب
|
قـــال
لــي
تغنــى
بوصــفي
|
عَــــن
كُـــؤوس
الخنـــدريس
|
ســــكرةٌ
بِالحُســـنِ
تَكفـــي
|
مَــــن
يُغـــالي
بِـــالنَفيس
|