زد
فـي
هـوى
اخت
الغزال
هياما
|
واقصـد
حماهـا
كـي
تنال
مراما
|
وإذا
ظفـرت
بوقفـة
فـي
ربعهـا
|
فـاهتف
سـلاماً
يـا
ربـوع
سـلاما
|
واطــرح
ملام
العـاذلين
فإنمـا
|
رب
الشــهامة
لا
يخــاف
ملامــا
|
وائشـد
لدى
ذاك
المقام
قصائداً
|
ان
كنــت
ممـن
يسـتطيع
نظامـا
|
واذكر
سليماً
ان
لهجت
بذكرى
من
|
فـي
الحـب
قد
نشروا
لهم
أعلاما
|
واذكـر
ليـالي
الـتي
احييتهـا
|
وأنــا
اذوق
مـن
الجفـا
آلامـا
|
كـم
وقفـة
لـي
فـي
ربوع
أحبتي
|
أوشــكت
فيهـا
ان
اذوب
سـقاما
|
ولكـم
نقشت
على
التراب
بأدمعي
|
شـعراً
يـدير
علـى
الأنام
مداما
|
قـد
كنـتُ
في
دار
الحبيب
منعماً
|
أيـام
كـان
لـي
الزمـان
غلامـا
|
فقضـى
الحبيب
بابن
يعذبني
مدى
|
عمـري
كـأني
مـا
رعيـت
ذمامـا
|
وتكـاثرت
نـوب
الزمـان
كأنهـا
|
كــانت
لـذياك
النعيـم
ختامـا
|
فعلام
لـم
أسـقط
قـتيلاً
بـالهوى
|
وإلـى
م
احتمـل
العذاب
إلى
ما
|
مـا
زلـت
اشـرح
للأنـام
صبابتي
|
حـتى
امتلا
قلـب
الخلـيّ
غرامـا
|
ولطالمـا
رضـي
الزمان
بأن
أرى
|
أيــام
ســعدٍ
خلتهــا
أحلامــا
|
ذهبـت
ومـا
عـادت
فحـق
علي
أن
|
اقضــي
بحــزن
هــذه
الأيامــا
|
لـولا
الرجاء
قتلتُ
نفسي
عن
رضى
|
ولئن
يكـن
قتـل
النفـوس
حراما
|
صــد
الحـبيب
فراعنـي
بصـدوده
|
واراش
فـي
قلـبي
الكليم
سهاما
|
هيهـات
انكـث
عهـده
ما
دام
لي
|
قلـب
علـى
صـدق
الـوداد
أقاما
|
كـانت
تضـيق
به
الربوع
فقف
به
|
تجـد
الضـياء
قـد
استحال
ظلاما
|
وإذا
بـدا
طيـف
الحـبيب
فناده
|
يـا
طيـف
حـتى
م
الجفا
حتى
ما
|
واحمـل
إليـه
تحيـتي
واشرح
له
|
حــالي
فأشـواقي
تزيـد
ضـراما
|
وأقـضِ
كريمـاً
في
الغرام
فهكذا
|
يقضـي
الغـرام
بأن
نموت
كراما
|
يـا
أيهـا
الرشـأ
الـذي
ملكته
|
قلــبي
فــافعمه
اســىً
وكلامـا
|
حاشــاك
ان
تنهــي
وداد
مـتيم
|
عشـق
الوفـاء
وبـالمرؤة
هامـا
|
فـاعطف
عليـه
ولا
تـزد
حسـراته
|
واذكـر
عهـود
الحـب
والأقسـاما
|
وارفـق
بـه
ما
دام
ينشد
قائلاً
|
زد
فـي
هـوى
أخت
الغزال
هياما
|