قال ابن رُشيد:

قال ابن رشيد: وقرئ عليه بباب الصفا، وَأَنَا أَسْمَعُ مما كتب به لبعض أودائه وكانت عادته أن يزوره في أول كل شهر فأبطأ عليه وأظنه كان من أهل الطائف أو ساكنا بها: (والقطعة اوردها أيضا الفاسي في ترجمة أبي اليمن في كتابه "العقد الثمين" الترجمة رقم 1812)

قال ابن رشيد: وقرئ عليه وَأَنَا أَسْمَعُ مما كتب به لبعض إخوانه يستدعيه للزيارة.

قال ابن رشيد: ومما أذن لي فيه من نظمه، وأنشده لي رفيقي الوزير الماجد الفاضل الكاتب الحافل أبو عبد الله أعزه الله ووقاه، قَالَ: أنشدنا شيخنا الإمام العالم جار الله أمين الدين أبو اليمن ابن عساكر لنفسه: (ثم اورد القصيدة) واوردها أيضا الفاسي في ترجمة أبي اليمن في كتابه "العقد الثمين" (الترجمة رقم (1812)

قال ابن رشيد:

قال ابن رُشيد: وأنشدني رفيقي المذكور، أعلى الله قدره ويسر أمره، وكتبه لي بخطه، قَالَ: أنشدني شيخي جار الله أمين الدين أبو اليمن، رضي الله عنه وأرضاه لنفسه، وأنشدته عليه، وهو لي من أبي اليمن إجازة:

قال ابن رشيد: وأنشدنا صاحبنا الوزير الجليل الماجد أبو عبد الله حرس الله مجده، قَالَ: أنشدنا أبو اليمن جار الله رضي الله عنه لنفسه بالمسجد الحرام، وهو لي منه إجازة:

القصيدة إجازة من ابي اليمن إلى الوزير أبي عبد الله ابن الوزير ابي القاسم ابن الحكيم صديق ابن رُشيد في رحلته إلى أداء فريضة الحج أوردها ابن رُشيد أثناء ترجمة أبي اليمن قال:

القصيدة إجازة من أبي اليمن لصديقه الطبيري أوردها ابن رُشيد في "ملء العيبة" في ترجمة أبي اليمن قال:

القصيدة إجازة للقاضي سراج الدين الأنصاري أوردها ابن رشيد في "ملء العيبة" في ترجمة أبي اليمن قال:

القصيدة من مدائح أبي اليمن النبوية اوردها ابن رُشيد في ترجمته في "ملء العيبة" قال: أنشدني صاحبنا الوزير أَبُو عَبْدِ اللَّهِ بن أبي القاسم، قَالَ: أنشدني شيخنا وسيدنا وإمامنا وقدوتنا الأوحد الكامل والأديب الحافل، جار الله ووليه، وعامر حرمه وأمين دينه، أبو اليمن عبد الصمد بن عبد الوهاب بن عساكر رضي الله عنه ونفع به لنفسه قِرَاءَةً عَلَيْهِ بباب الصفا، تجاه الكعبة المعظمة شرفها الله في ثامن شوال سنة أربع وثمانين وست مائة قلت: وهو لي من الشيخ إجازة.

القصيدة من مدائح أبي اليمن النبوية أوردها ابن رُشيد في ترجمته في "ملء العيبة" قال: