أحمد فتحي

الديوان مختارات من شعر احمد فتحي

البحور (3)

الكامل
الرمل
البسيط

القوافي (6)

ب
ر
ل
ن
د
ع

القصائد (8)

أحمد فتحي
أحمد فتحي

قصيدة الكرنك وهي القصيدة التي فتحت له باب الشهرة على مصراعيه بعدما غناها له محمد عبد الوهاب عام 1941م وكان في الثامنة والعشرين من عمره، والقصيدة في التغني بأمجاد مصر القديمة، والكرنك هو معبد آمون في الأقصر، وهي سلسلة معابد يطلق عليها اسم الكرنك (والقصيدة تتألف من عشر رباعيات) غناها عبد الوهاب عدا الرباعية الأخيرة

أحمد فتحي
أحمد فتحي

أغنية يالعينك ويالي: ألحان رياض السنباطي غناء أسمهان، غنتها لأول مرة لصالح الإذاعة البريطانية عام 1940 ثم كانت الأغانية من أغاني فيلمها انتصار الشباب علم 1947

أحمد فتحي
أحمد فتحي

القصيدة غناها صديق الشاعر الموسيقار رياض السنباطي عام 1940 واشتهرت باسم فجر وهي مخمس مؤلف من أربعة تخاميس تنتهي بقافية النون

أحمد فتحي
أحمد فتحي

القصيدة أغنية "ظنون" غنتها المطربة فتحية أحمد من ألحان رياض السنباطي عام 1941م

أحمد فتحي
أحمد فتحي

قصيدة "أنت" أول قصيدة غنيت من شعر أحمد فتحي، غناهاالمطرب محمد صادق

أحمد فتحي
أحمد فتحي

القصيدة بعنوان "الوجدان المضطرب" وهي القصيدة التي أرسلها إلى جماعة أبولو فتم بناء عليها ضمه لجماعتهم ونشرت في مجلة أبولو في إبريل 1934م وهو في العشرين من عمره

أحمد فتحي
أحمد فتحي

القصيدة عثرت عليها في مقالة للأستاذ محمد الخولي منشورة في زاوية استراحة البيان في صحيفة البيان العدد الصادر يوم 21 يونيو 1999م بعنوان (الشاعر أحمد فتحي) استوقفني فيها قوله يصف نفس الشاعر: (ولقد كانت نفسا ضعيفة كما قد نصفها .. تحلق أحيانا الى ذرى (الكرنك) ثم تسف أحيانا أخرى الى وهدة شعر المناسبات لزوم مراءات الكبراء ومداهنة الباشوات ... بل قد تنحط ــ علم الله ــ الى حيث يتحول المرحوم أحمد فتحي شخصيا الى بوق, نعم مجرد بوق للدعاية بالشعر السخيف المكرور والنثر الاكثر سخافة وركاكة ــ من أجل نصرة الحلفاء في الحرب العالمية الثانية حيث وجدوا له عملا في قلم (البروبا جاندا) الانجليزي - بل حملوه إلى لندن ليشارك بصوته في اذاعة لندن الاستعمارية في عقد الأربعينات. ولم يكن صدفة - وسط هذه المهانة الأدبية كما قد نسميها - ان يقع أحمد فتحي في غرام مطربة من الدرجة العاشرة, وان يتصور انه يرفعها إلى ذرى المجد الفني حين يكتب لها أنشودة أو طقطوقة في غاية الركاكة من قبيل: أفتكرك ليه وانت ناسيني يا ملوعني يا مهنيني... إلخ ثم جاء العهد الذي شهد الشاعر القلق المتوتر أبدا وهو يلقي مراسيه في العربية السعودية حيث ظل يعمل في اذاعة جدة إلى أوائل الخمسينات وقد اتصل حبل الود بينه وبين الشاعر الأمير عبدالله الفيصل.. الذي أغدق على الشاعر فيضان مال جعله يعيش حياة معقولة ومريحة حين عاد إلى القاهرة في السنوات الأخيرة من عقد الخمسينات وهي الفترة التي أبدع فيها آخر روائعه - قصيدة (انا لن أعود إليك) التي أنشدتها أم كلثوم. هكذا - باختصار شديد - دارت حياة (شاعر الكرنك) أحمد فتحي.. فنان موهوب وشاعر مطبوع.. لكن تقلب الحياة وضعف الإرادة وخطل النظرة إلى البشر والأشياء أوصله إلى مرارة في النفس وانغماس في معاقرة الشراب إلى حد نال من الإرادة والصحة في آن ولقد حاول الشاعر أن يلخص كل هذه المرارات في أبيات قال فيها: