يضم هذا الديوان جميع الأشعار
البحور (6)
القوافي (8)
القصائد (10)
القصيدة أوردها التاج السبكي في ترجمة والده تقي الدين السبكي بعدما أورد ترجيحاته في المذهب وهي كثيرة جدا قال:
البيتان هما كل ما أورده الحافظ ابن حجر من شعره في ترجمته في "الدرر الكامنة"
البيتان من شعر ابن حبيب في طبقات الشافعية لابن قاضي شهبه في ترجمة أبي البقاء السبكي وهو محمد بن عبد البر بن يحيى بن علي بن تمام بن يوسف بن موسى بن تمام الأنصاري، الخزرجي، قاضي القضاة، بقية الأعلام، صدر مصر والشام، بهاء الدين أبو البقاء بن القاضي سديد الدين بن الإمام صدر الدين السبكي المصري، الدمشقي. الحاكم في الديار المصرية والبلاد الشامية مولده في ربيع الأول سنة سبع وسبعمائة ...إلخ
البيتان من شعر ابن حبيب في طبقات الشافعية لابن قاضي شهبه في ترجمة الفخر المصري وهو محمد بن علي بن إبراهيم بن عبد الكريم، الإمام العالم العلامة فقيه الشام وشيخها ومفتيها، القاضي فخر الدين أبو الفضائل وأبو المعالي بن الكاتب تاج الدين المصري الأصل، الدمشقي، المعروف بالفخر المصري. ولد بالقاهرة سنة اثنتين- وقيل إحدى- وتسعين وستمائة
البيتان يفتقران للتحقيق وهما من شعر ابن حبيب في طبقات الشافعية لابن قاضي شهبة في ترجمة القاضي شمس الدين بن النقيب وهو محمد بن أبي بكر بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن محمد بن حمدان، الشيخ العالم، المدرس، القاضي شمس الدين بن النقيب. ولد تقريباً سنة اثنتين وستين وستمائة ...قال السبكي:
البيتان أوردهما التقي البدري في كتابه "نزهة الأنام في محاسن الشام" تحت عنوان (وصف جامعها شعرا)
البيتان من شعر ابن حبيب في كتابه "تشنيف المسامع في وصف الجامع" قال: وأما دمشق فأنها في وجنة الدنيا كالشامة، وزينة البلاد كريش الطاووس أو طوق الحمامة. وفي دائرة الأقطار كالنقطة المعلمة، وفي جيش الأمصار كالملك الذي ينطق بالحكمة. وفي قلادة الإقليم كالواسطة، وفي سماء الحلل كالشمس التي بدت أشعتها في الوجوه باسطة. وهي الربوة المباركة. والغوطة التي جلت عن المماشلة والمشاركة. والمعدودة من جملة مدائن الجنة، والمأهولة بالأهلة من أرباب الكتاب والسنة. والمعروفة بإرم آت العماد، والموصوفة بلم يخلق مثلها في البلاد. واما جامعها ففيه أقول: (ثم أورد القطعة السابقة ثم قال) وقلت أيضا:
البيتان أوردهما التقي البدري في كتابه "نزهة الأنام في محاسن الشام" تحت عنوان (وصف جامعها شعرا)