الحمـــد
للــه
الــذي
برســوله
|
خيـر
الـورى
عنا
نفى
حرب
الحرج
|
هـذا
مقـال
الشـيخ
فيما
اختاره
|
رأيـا
حبـاه
ربنـا
أعلـى
الدرج
|
أعنـي
تقـي
الـدين
قـوام
الدجى
|
الحــاكم
الســبكي
خـواض
اللجـج
|
قـال
الوفـا
بالوعـد
أمـر
واجـب
|
والخلــع
لا
شـيء
فحقـق
مـا
نهـج
|
والـوارث
البـاقي
يصـلي
مثـل
ما
|
يــأتي
بصــوم
فــائت
عمـن
درج
|
فـي
آخـر
الوقت
اجتهد
في
قتل
من
|
تـرك
الصـلاة
فحظـه
يحكـي
البسج
|
لا
تشــترط
إخــراج
تاركهـا
لهـا
|
عـن
وقتها
واسلك
من
السبل
الثبج
|
يــا
مـدركا
خلـف
الإمـام
ركـوعه
|
هـي
ركعـة
مـا
أدركـت
فدع
اللهج
|
أمــا
الكسـوف
إذا
تمـادى
وقتـه
|
فـزد
الركـوع
لـه
ولا
تخـش
الحرج
|
مـا
لا
دم
يجـري
لـه
مـا
ماع
لم
|
ينجــس
بـه
إن
عـم
وافـاك
الأرج
|
نحـو
الـذباب
نعـم
وإلا
فهو
ينجس
|
كالعقـارب
إن
لـم
يكـن
فيه
ولج
|
وكــذا
الغسـالة
طهرهـا
حـق
وإن
|
فقـد
المحـل
الطهـر
لقنـت
الحجج
|
بيــن
المحــارم
لا
تفــرق
إنــه
|
كـالأم
والولـد
الـذي
عنهـا
نتج
|
خــذ
علــة
الإجبـار
فهـي
بكـارة
|
يـا
صـاح
مع
صغر
تراه
بها
امتزج
|
لا
يذبــح
الجنــدي
طِرفـا
للـوغى
|
إلا
بمرســوم
الإمــام
إذا
خــرج
|
وكــذاك
لا
يقضــي
إمــام
فاسـق
|
وزواج
الأيــم
لا
يلـي
ذات
البلـج
|
لكــن
يــولي
مــن
يقـوم
بفعلـه
|
أحســن
بمــؤتم
علــى
هـذا
نسـج
|
يـا
مـن
يخـابر
أو
يـزارع
جـائز
|
هـذا
وأفلـح
من
بذا
القول
ابتهج
|
ليســـت
بلازمـــة
مســـاقاة
ولا
|
توقيتهـا
شـرط
فعـج
نحـو
النهج
|
إن
القـراض
علـى
الـدراهم
جـائز
|
مغشوشــة
وبهــا
لعــامله
فــرج
|
كــل
الــذنوب
كبــائر
بتفــاوت
|
مـن
غيـر
مـا
صـغر
فلا
تنس
الحرج
|
مـن
سـب
خيـر
الرسـل
فاقتله
ولا
|
تقبـل
متابـا
منه
صار
بل
العوج
|
فصـل
وخـذ
مـا
سـار
مـن
تصـحيحه
|
فـي
المـذهب
المذهب
مغرى
بالدلج
|
قــال
المنــي
إذا
تــدفق
نـاقض
|
يـاذا
النهـى
لوضـوء
من
منه
خرج
|
جنــب
ومــن
حاضــت
جـواب
مـؤذن
|
لا
يـذكرا
عنـد
السـماع
إذا
نـأج
|
وقــت
لثانيــة
إذا
ضـاق
اضـربن
|
بالسـيف
من
ترك
الصلاة
على
الودج
|
إبــراد
ظهــر
لا
يــرى
تخصيصـه
|
بالبلــدة
الـتي
يلازمهـا
الأمـج
|
بـل
شـدة
الحـر
ولـو
في
أبرد
ال
|
بلـدان
يكفـي
مـن
أقـام
ومن
سهج
|
وأذان
صـــبح
أول
حــرره
فهــو
|
قبيــل
أن
يفــتر
فجــر
للأبــج
|
وصــلاة
عيــد
وقتهـا
لا
مـن
طلـو
|
ع
الشـمس
بل
من
رفعها
نحو
الدرج
|
وبلـذة
تقبيـل
مـن
قـد
صـام
لـم
|
يحـرم
ولـم
يكـره
وذا
قـول
رعـج
|
إن
ظـــن
إنــزالا
فحــرم
فعلــه
|
أو
خــافه
كــره
إلـى
نقـص
حنـج
|
وصــــيام
داود
ففضـــله
علـــى
|
إمسـاك
دهـر
كـم
أنـال
وكـم
خلج
|
وكـذاك
صـوم
الدهر
مكروه
على
ال
|
إطلاق
أطلقـك
الزمـان
مـن
الهـرج
|
فـي
كـل
شهر
الصوم
تطلب
ليلة
ال
|
قـدر
الـتي
فـي
طيها
تقضى
الحوج
|
طـوف
القـدوم
بأشـرف
البلدان
مخ
|
صـوص
بـه
الرمـل
العري
من
الخمج
|
إن
الــوداع
طــوافه
نســك
فـود
|
دع
طائفـا
يـا
مـن
لبيت
الله
حج
|
يــا
مــن
يفـارق
مكـة
ودع
ولـو
|
سـفرا
قصـيرا
كـان
ودعـك
الهوج
|
ســرفا
يحرمـه
وإن
هـو
لـم
يكـن
|
يا
صاح
في
العصيان
يأتيك
الحرج
|
ويحــل
أكــل
زرافــة
وإن
ادعـى
|
تحريمهـا
مـن
كـان
من
أهل
الحجج
|
وتوقــف
الأسـتاذ
فـي
تحريـم
طـا
|
ووس
كـذا
فـي
الببغا
فاقف
النهج
|
مــا
بيــن
والــدة
ونجـل
فرقـة
|
بــالرد
مـن
عيـب
حـرام
كالشـنج
|
والشــهد
ليــس
يصـح
فيـه
عنـده
|
يـاذا
الحجـى
سلم
سلمت
من
الوهج
|
فــي
أول
للشــهر
أو
فــي
آخــر
|
أسـلم
صـحيح
ذا
فمـن
يسـلم
فلج
|
والحمــل
فــي
هــذا
لجـزء
أول
|
مــن
كــل
نصـف
حبـذا
قـول
بهـج
|
فـي
أرزهـم
في
قشرة
السفلى
أسلم
|
جــائز
هــذا
كــوردك
مـن
فلـج
|
ثبتــت
لـرب
الشـفع
شـفعته
إلـى
|
إســقاطه
فأصــخ
لقــول
ذي
نعـج
|
ووفــاة
رب
الرهــن
تبطـل
رهنـه
|
مـن
قبـل
قيـض
فاستمع
ودع
الهرج
|
وخيــار
تصــرية
يمـد
إلـى
مضـي
|
ثلاثــة
أيــام
شــهر
مــن
حجــج
|
ســـير
الأقــارب
لا
يقــر
بذمــة
|
كلا
ولـو
بـالفرض
مـن
قـاض
عـرج
|
ولمــؤجر
كســح
لـبئر
مـا
نقـا
|
بالوعـــة
هـــو
لازم
وإن
زعـــج
|
ولئن
وهبـت
الـدين
يـا
رب
التقى
|
غيـر
المـدين
يصـح
فاتبع
من
عمج
|
ســفه
المــولى
للولايــة
ســالب
|
من
غير
حجر
الحاكم
العالي
الدرج
|
لا
ينظــرن
عبــد
إلــى
مــولاته
|
حـرم
عليـه
ذا
كمـن
غصـب
الجـرج
|
كلا
ولا
الممســـوح
ينظــر
طرفــه
|
للأجنبيــــة
إن
تربــــص
أو
درج
|
إن
عينــت
كفــؤا
وعيــن
غيــره
|
أعنـي
الـولي
تجاب
صاحبه
البرج
|
وكـذاك
ينعقـد
النكـاح
نعـم
بمس
|
تـور
فـدع
مـن
قـال
لا
ثـم
انحضج
|
والعسـر
قبـل
دخـوله
بالمهر
لم
|
يثبـت
خيـار
الفسخ
عن
ذات
الزجج
|
قــال
الإمــام
وهكــذا
إعســاره
|
بـالبعض
فـافهم
واطرح
قول
الهمج
|
إن
النشــوز
مــن
القرينـة
مـرة
|
للضـرب
ليـس
يبيـح
هـاجرك
الزمج
|
تجـب
الإجابـة
فـي
الـولائم
كلهـا
|
حتمـا
علـى
ذي
فاقـة
ومـن
ارتعج
|
إن
الكنـــائس
لا
يعـــاد
مهــدم
|
منهـا
وإن
هـو
قـل
قارنـك
الفرج
|
نقل
الثبوت
يجوز
في
البلد
الذي
|
فيـه
القضـاة
المنقذون
من
الزلج
|
البينـات
أصـبت
لـم
تسمع
على
ال
|
قاضـي
وذا
قـول
بـه
الحـق
اندمج
|
كلا
ولــم
تطلـب
يميـن
منـه
فـي
|
علـق
القضـا
دع
مـن
لهذا
قد
ذعج
|
وإذا
وكيــل
موكــل
أغمـى
عليـه
|
ليـس
يعـزل
فاكتبن
ذا
في
الدرج
|
إن
الوصـــية
للأقـــارب
داخـــل
|
فيهـا
الأصـول
مع
الفروع
ولا
حرج
|
دار
وخشــــب
هـــدمت
وتكســـرت
|
والحصـر
إن
بليـت
وقارنها
السحج
|
لا
جــائز
إن
كــان
وقفــا
بيعـه
|
يـا
حبـذا
علم
كذا
العلم
اختلج
|
إن
خــص
واقــف
مسـجد
قومـا
بـه
|
كالشــافعية
يلــغ
ســدا
للرتـج
|
والوقـف
بطنـا
بعد
بطن
يقتضي
ال
|
ترتيـب
أنصـف
مـن
إلـى
هـذا
ثلج
|
ومعيـن
وقـف
عليـه
ليـس
يحتـاج
|
القبــول
فـدع
مقالـة
مـن
مشـج
|
إن
رد
موقــوف
عليــه
الوقـف
لا
|
يرتـد
فـاترك
مـا
يقول
وإن
نأج
|
وقبــول
ذي
نظـر
لوقـف
ليـس
شـر
|
طـا
فاسـتمع
هـذا
وعـد
عن
الهزج
|
كلا
ولا
يرتـــــد
إن
هـــــو
رده
|
هـذا
مقـال
مـا
عليـه
مـن
رهـج
|
وصــلاتنا
وســلامنا
أبــدا
علـى
|
مــن
للســموات
العلـى
ليلا
عـرج
|
وعلــى
الأكــارم
آلــه
وصــحابه
|
طـوبى
لمـن
فـي
حبهم
بذل
المهج
|