عن الشاعر

أبو مَلِيط العنبري: شاعر من شعراء  كتاب الأنوار للشمشاطي (ت 377هـ 987م)، انفرد بذكره الشمشاطي وأورد له أرجوزة واحدة في هجاء صقر، وعلق عليها بقوله: وهذه الأبيات طريفةٌ في معناها، وقعت من الأفراد وإن لم تكن من الكلام البارع. (انتهى) والمليط جنين الناقة قبل أن يظهر عليه الشعر. وفي أمثال العرب: (خابرت سعداً في مليط مخدج) وانظر نشرة د محمد يوسف لكتاب الأنوار طبعة حكومة الكويت 1977م ج2 ص 235 ولم يعلق على اسم الشاعر بشيء وضبط كنيته بضم الميم وفتح اللام.


الدواوين (1)

القصائد (1)

أبو مَلِيط العنبري
أبو مَلِيط العنبري

قال الشمشاطي: ولأبي مليط العنبري في هجاء صقر:

البحور

القوافي


شعراء عاصروا الشاعر

جارة أمّ عقبة
1 قصيدة
1 ديوان

جارة أُمِّ عُقْبَةَ، شاعرةٌ لم يُعثر لها سوى على قصيدة في رثاء جارتها أمّ عقبة، وأمّ عقبة هي زَوْجَةُ غَسَّانَ بنِ جَهْضَم، شاعِرَةٌ إسلامِيَّةٌ، وكانَ غَسَّانُ مَفْتوناً بِهَا فَلَمَّا حَضَرَتْهُ الوَفاةُ، سَأَلَهَا عَمَّا تَفْعَلِينَ

حُميد الهلالي الجمال
4 قصيدة
1 ديوان

 حُميد الهلالي الجمّال أحد بني الأثبج بن نهيك العامري : شاعر مجهول الحال ذكره أبو علي الهجري في آخر ترجمة حميد بن ثور الهلالي (1) بما يشعر انه غير حميد بن ثور، ورجح الميمني أنه غير حميد بن ثور، وأنه متأخر، وأورد له الهجري عدة قصائد ليست في ديوان

عمرو بن سالم الخزاعي
5 قصيدة
1 ديوان

عمرو بن سالم: بن حصين بن سالم بن كلثوم الخزاعي (ر) الصحابي الذي كان فتح مكة بسبب أبيات أنشدها بين يدي رسول الله (ص) وهو من بني مُليح رهط الشاعر كُثيّر عزة.

قال الوزير ابن الجراح في كتابه "من اسمه عمرو من الشعراء"

أسلم بن أوس بن بَجْرة الساعدي الخزرجي: صحابي اختلف مؤرخو الصحابة في شأنه فقالوا شهد أحدا، وقالوا إن النبي (ص) أسند إليه تنفيذ الحكم على بني قريظة، قال ابن عبد البر: (لم يصح عندي نسبه وفي صحبته نظر) (1) ويقال في أخباره أنه هو الذي منع أن يدفن أمير المؤمنين