عن الشاعر

المصطفى بن أبي محمد، بوفمين المجلسي.

شاعر هجاء، من شعراء شنقيط، من مدلش، من شعراء الجيل الأول، عاش في صدر القرن الثاني عشر الهجري، عاصر ابن رازكه (1144هـ).

وبوفمين لقب اشتهر به لأنه لما ابتدأ في قراءة الألفية قرأ قول ابن مالك:

بالجر والتنوين والندا وأل ومسند للاسم تمييز حصل

قال: حصل الإعراب والتمييز، وحصلا عنده بالفعل مع أنه لم يشتغل بالعلم قبل ذلك.

والمجلسي لقب اشتهرت به قبيلته فغلب على اسمها، وهو محرف من المجالسة، جمع مجلس، لقبوا بذلك لأن الناس كانت ترحل إليهم في طلب العلم.


الدواوين (1)

القصائد (2)

القوافي


شعراء عاصروا الشاعر

صلاح الدين الكوراني الحلبي قاض من كبار شعراء عصره ، مولده ونشاته في حلب ترجم له المحبي في "خلاصة الأثر" قال:

شيخ الأدب ومركز دائرته بقطر الشهباء وكان رئيس الكتاب بمحكمة قاضي قضاتها وله أخ اسمه تاج الدين كان يتولى النيابة

-1639م
-1049هـ
الفيومي صاحب المنتزه
23 قصيدة
1 ديوان

عبد البر بن عبد القادر بن محمد بن أحمد بن زين الفيومي العوفي الحنفي: صاحب "منتزه العيون والألباب في بعض المتأخرين من أهل الآداب" فقيه ومؤرخ وشاعر واديب، تولى عدة مناصب في الإفتاء منها منصب مفتي الشافعية في القدس ومناصب دينية أخرى في تركيا ترجم له

-1661م
-1071هـ

فتح الله بن محمود بن محمد بن محمد بن الحسن (1) الحلبي العمري الأنصاري المعروف بالبيلوني الشافعي الفقيه الأديب المشهور ترجم له المحبي في خلاصة الأثر قال: 

كان أوحد أهل عصره في فنون الأدب وعلوّ المنزلة وشهرته

16331570م
1042977هـ
الشرواني
12 قصيدة
1 ديوان

أحمد بن محمد بن علي بن إبراهيم الأنصاري الشرواني: أديب يماني، سكن الحديدة ومدينة زبيد وغيرهما من جهات تهامة (باليمن) ونزل كلكتة. من كتبه (نفحة اليمن فيما يزول بذكره الشجن - ط) و (حديقة الأفراح لإزاحة الأتراح - ط) في لطائف اليمنيين والحجازيين وأدباء

-1837م
-1253هـ