غــدائر
خــود
أَم
أُراقِــم
تلــدغ
|
واشـراق
وجـه
أَم
ضـيا
الشمس
يبزغ
|
غـــدرن
بصـــب
مســـتهام
معــذَّب
|
وَلا
شـــك
أَنَّ
المســـتهام
مدغــدغ
|
غـواني
مـن
الأَتـراك
غيـدآء
طفلـة
|
بعيـــد
صــلاحي
وَالغَــرام
يســوّغ
|
غزالـة
حسـن
قـد
غَزا
القَلب
لحظها
|
لَهــا
زور
وعــد
كــل
يـوم
مصـوَّغ
|
غَريـق
دمـوع
قَـد
مَلا
الشـوق
مهجَتي
|
فَقَلــــبي
ملآن
وَدَمعــــي
مفـــرغ
|
غلالــة
سـقم
أَلبـس
الوجـد
أَضـلعي
|
وَثـوب
نحـول
مـن
دمـا
العين
يصبغ
|
غرســت
هَواهـا
فـي
زوايـا
طويَـتي
|
فَيـا
بئس
مـا
قـالَ
الوشاة
وَبلغوا
|
غضـابا
أَرى
منـي
الحسـان
فَكَيفَ
لا
|
وَشــَيطان
هاتيــك
الخَـرائِد
ينـزغ
|
غـرزت
بِقَلـبي
حبـة
الحـبّ
فاِغتَـدى
|
عَلـىّ
بجـاد
الوجـد
وَالشـوق
يسـبغ
|
غـدوت
وَلـي
ميـل
إِلـى
الغيد
زائِد
|
وَهَــل
يَسـتَوي
يَومـاً
فَصـيح
وَالثـغ
|
غنـائي
مـن
الغـادات
خـود
حديثها
|
لــدىّ
هــو
الســحر
الحلال
وأَبلـغ
|
غلا
بيــن
أَربـاب
الغَـرام
وصـالها
|
وَهَـل
يَسـتَوي
القمـرى
صـدحا
وَلغلغ
|
غضضــت
عـن
الآرام
طرفـي
فكيـف
لا
|
وَلـي
قبـل
هَـذا
فـي
الصبابة
برزغ
|
غـداة
لمـدح
الشـهم
شـمرت
سـاعِداً
|
فَنظمــى
عَلـى
كـل
الأَناشـيد
ينبـغ
|
غَريم
العدا
يوم
اللقا
احمد
التقى
|
وَهَـل
يَسـتَوي
النـدب
الرَشيد
وأليغ
|
غلام
ســقاه
الرشــد
أَلبــان
عـزة
|
وَقــدما
لـه
شـرب
الفَضـائِل
أَسـوَغ
|
غَــرائِب
جــود
مــن
غَـرائِب
فضـله
|
لَنــا
منهـا
مقـدار
جزيـل
وَمبلـغ
|
غيــاض
مـن
النعمـآء
دومـاً
معـدة
|
فَمـا
زالَ
فـي
ريف
لها
الناس
تربغ
|
غَريـز
بـه
الاحسـان
مـن
بـدء
خلقه
|
فــأَنّى
لــه
عَـن
ذي
الأُمـور
مزيـغ
|
غيـور
حمـى
الحـدبآء
مـن
كل
طارِق
|
وَهَـل
يَسـتَوي
البـازي
بطشـاً
وَزغزغ
|
غـوادى
أَيـادي
مـن
أَياديه
قد
جَرَت
|
فأَمســَت
بمـآء
الجـود
للأَرض
تـرزغ
|
غبيــاً
أَرى
مـن
رام
يَومـاً
نزالـه
|
لأَنــــي
أَراه
للجَمـــاجِم
يشـــدغ
|
غشــآء
ضـلال
قـد
محـا
سـيف
عـدله
|
كَــذَلِكَ
ديــن
الحـق
للشـرك
يـدمغ
|
غروراً
أَرى
من
كل
من
رام
في
الوَغى
|
يــدانيه
ان
الليـث
للـرأس
يفـدغ
|
غصــوناً
هززنـا
مـن
ريـاض
نـواله
|
وَلَيـسَ
يُضـاهي
الجبهـذ
القرم
أَسلغ
|
غشمشــم
غيــل
ثــابِت
يـوم
طعنـه
|
اذ
رام
أَمـراً
لَيـسَ
عَـن
ذاكَ
يصـدغ
|
غلاصــم
اعــدآء
بــرى
فـي
حسـامه
|
وَقــدما
بـه
قـد
قـدّ
سـوق
وأَرسـغ
|
غـوالي
مـديحي
فيـه
قد
فاحَ
طيبُها
|
وَهَــل
يَســتَوي
نطقـاً
صـدوق
وَصـيغ
|
غمـام
الهنـا
لا
زالَ
يهمـى
بـداره
|
مَدى
الدهر
ما
فاضَت
من
البيد
أَصبغ
|