طَريـد
الهَـوى
يهـديه
نجم
من
القرط
|
اذا
ضـَلَّ
فـي
ليـل
من
الفاحِم
السبط
|
طـروس
الهـوى
ان
كـانَ
أَشـكل
رسمها
|
فَلـي
زفـرة
كالشـكل
وَالدَمع
كالنقط
|
طَلائِع
جَيــش
الخــطّ
جــاءَت
مغيــرة
|
لَهـا
رايـة
خضـرآء
مـن
ذلـك
الوخط
|
طردنــا
بهــا
عنــا
خيـول
عـواذِل
|
كــأَنهم
العشـوآء
فـي
ذلـك
الخبـط
|
طــويَت
هــواهم
فـي
زَوايـا
طويَـتي
|
كَمـا
طَـوى
القرطـاس
يومـاً
عَلـى
خطِّ
|
طلــولهم
بيــن
الأَضــالِع
لا
اللـوى
|
وَهـم
بالحشـا
لا
بـالكَثيب
وَبالسـقط
|
طَريــــف
غَــــرام
للملاح
وَتالِـــد
|
بـاطراف
قَلـبي
محكـم
العقد
والربط
|
طَريـق
الهَـوى
صـعب
عَلـى
كل
من
خطا
|
لنيـل
العـذارى
فهـو
في
رأَيه
مخطى
|
طمعــت
بأخــذ
القَلـب
منهـم
لأَنهـم
|
أَقـالوا
وَكـانَ
الـبيع
مني
عَلى
شرط
|
طلابــي
مــن
الـدنيا
حَـبيب
مواصـل
|
اذا
ما
بدا
يحكي
الغَزال
الَّذي
يعطى
|
طغــى
خطــه
ذاكَ
العَزيــز
بمصــره
|
فصـال
بـه
موسـى
عَلـى
معشـر
القبط
|
طلآء
لنــا
أَبـدى
أَم
الريـق
يجتَلـى
|
وَنجـم
بـدا
أَم
ذاكَ
شـيء
مـن
السمط
|
طَليقــاً
غــدا
دَمعـي
وَقَلـبي
مقيـد
|
وَهمــى
عَلــى
جسـمي
يبـالغ
بـالغط
|
طَريحــاً
عليلا
لَيــسَ
يرثـى
لحـالَتي
|
حَـبيب
مَليـح
العطـف
والقـد
كالخوط
|
طَــبيب
خَــبير
بالضــلوع
وَســقمها
|
وَمـا
فـي
فـؤآدي
للصـبابة
مـن
خلط
|
طعينـاً
دَعـاني
اذ
رَمـى
القَلب
لحظه
|
بسـهم
فَلَـم
يعـد
الفـؤآد
وَلَـم
يخط
|
طفقـت
الـى
المقـدام
أَشـكو
ظلامـتي
|
فـذاكَ
بأَخذ
الثار
في
الكون
لَم
يبط
|
طَويـل
نجـاد
السـيف
في
حومة
الوغى
|
اذا
قهقـر
المقـدام
فـي
ذلك
الشوط
|
طَرايــف
خيــر
مــن
نــداه
معــدّة
|
ميســرة
للوفــد
محلولــة
الخيــط
|
طَغـى
جـوده
وَالنـاس
مـن
حـول
نيله
|
كــأَنهم
الـورّاد
مـن
شـاطىء
الشـطّ
|
طَـــوائِف
انعـــام
نيـــل
لطــالِب
|
وَيَسـطو
عَلـى
أَهـل
المَفاسـِد
بالسوط
|
طَلاقَتـــه
عنـــد
النــوال
كأَنَّهــا
|
صـباح
وَمـا
الهيـف
الخرائد
كالشمط
|
طَـرى
ذكـره
فـي
الخـافقين
فـأَذعنت
|
عَلـى
البعـد
أَقيـال
الأَعاجم
وَالنبط
|
طـراز
المَعـالي
لاح
مـن
فـوق
هـامه
|
اذا
اِشـتملت
أَهـل
الفَضـائِل
في
مرط
|
طريــاً
أَرى
منــي
اللســان
بمـدحه
|
فَيـا
طالَمـا
روّاه
فـي
شـدّة
القحـط
|
طمـت
منـه
أَبحـار
النـوال
وَقبل
ذا
|
رقـى
رتبـة
العليآء
بالقبض
وَالبسط
|
طبعنـا
عَلـى
مـدح
الـوَزير
نفوسـنا
|
فَفــاحَ
أَريــح
للمــدائح
كالقســط
|
طـــوالعه
لا
زالَ
تنقـــضّ
دائِمـــا
|
عَلـى
جيـش
لـؤم
مـن
أعاديه
كالرقط
|
طبــول
الهنــا
لا
زالَ
تضـرب
حـوله
|
بجــاه
شـفيع
الخلـق
والآل
وَالسـبط
|