شـفائي
شـراب
الريـق
مـن
شادن
رشا
|
اذا
أَسـقمت
قَلـبي
الخَـرائد
وَالحَشا
|
شـعارى
بحـرب
الغيـد
شـعري
وَمقولي
|
اذا
مـا
أَميـر
الخـط
في
الخد
جيشا
|
شـفاف
الفـؤآد
الصـبّ
حلـو
وَلَم
يَزَل
|
هــواهم
بــأطراف
الضــلوع
معرّشـا
|
شـباكاً
مـن
الأَهـداب
مـدّوا
فأَصبَحوا
|
يصــيدون
قَلبــاً
بــالغَرام
تحرّشـا
|
شــفاهاً
تبــاديني
الشـفاه
بمصـها
|
وَذاتــي
لهــا
دون
الــزلال
تعطشـا
|
شـكوت
فَلَـم
يلـووا
وَقلـت
فَما
صغوا
|
وَمـالوا
الـى
مـن
زوّر
العذل
اَووشى
|
شــمولا
يعـاطون
الشـجى
أَم
شـمائلا
|
بِهـا
القَلب
من
دون
السلاف
قد
اِنتَشى
|
شــكرت
جفــاهم
فاِسـترابوا
تشـكرى
|
وأَبــديت
أَعـذارى
فَقـالوا
مبرقشـا
|
شـقيت
بهـم
حَتّـى
رثـت
لـي
حواسـدي
|
ورقّ
لِحــالي
بالقَطيعَــة
مــن
مشـى
|
شخصـــت
بِقَلــبي
لا
بِشــخص
اليهــم
|
وَذا
حـال
صـبّ
مـن
رَقيـب
قـد
اختَشى
|
شــَميماً
لنــا
أَهـدى
النَسـيم
لأَنـه
|
لطــرّة
تلــك
الغيـد
أَمسـى
مشوّشـا
|
شـجيت
فَلَـم
يَرنـو
العـذول
لحـالَتي
|
وأَيـن
السـهى
مِمَّن
غدا
اليوم
أَعمشا
|
شـريت
وصـال
الغيـد
بالروح
وَالقوى
|
فَبـاعوا
المعنـى
الوصل
بيعاً
منجشاً
|
شــددت
رحـالي
قاطِعـاً
حبـل
وصـلتي
|
من
الغر
أَسرى
في
الصباح
وَفي
العشا
|
شـغفت
بحـث
العيـس
في
البيداذ
بها
|
أَنـال
وصـول
الشـهم
مـن
ذكـره
فشا
|
شـَقيق
المَعـالي
أَحمَد
الفضل
من
غدا
|
بـه
أَدهـم
الظلمآء
في
الحرب
أَبرشا
|
شـــعوب
أَعــاديه
يرومــون
فرصــة
|
وأَنــي
لهـم
يـوم
الهيـاج
تناوشـا
|
شــتات
العــدا
دومـاً
منـوط
بكفـه
|
فَـكَ
صـيرت
داراً
مـن
الخصـم
موحشـا
|
شـــهىّ
حلا
مـــدح
الأَميــر
لنــاظم
|
يزيـل
بـه
عَـن
عيـن
فكرتـه
الغشـا
|
شـهدنا
انتعـاش
الكون
في
فيض
جوده
|
فَلا
زالَ
للأَكــوان
بــالجود
منعشــا
|
شــَهير
لـدى
الهيجـآء
صـوت
زَئيـره
|
يريـع
بـه
سـمعاً
مـن
الخصـم
أَطرَشا
|
شـــَريف
نـــداه
ســابق
لســؤآلنا
|
مـدى
العمـران
يأب
الوصال
وان
يشا
|
شـجاع
رقـى
أَوج
الفخـار
فَلَـم
يَـزَل
|
لـه
مـن
ذرا
العليـآء
موطى
وَمفرشا
|
شـعور
لـه
بالشـعر
وَالمجـد
مذ
نشا
|
فَلا
تـذكروا
بالفضـل
عمـروا
وأَخفشا
|
شــبيه
ابـن
سـابور
بأَوضـاع
عـدله
|
وَلكنـه
فـي
روضـة
الـدين
قَـد
نشـا
|
شـَديد
القـوى
يَحكـي
الهزبـر
بكـرّه
|
فَلا
بـدع
أَن
يـردى
العـداة
وَيبطشـا
|
شــهودى
نظمــى
أَنَّنــي
ملـك
بـذله
|
وَشـاهد
هاتيـك
المـدائح
مـا
اِرتشا
|
شـَفيق
ولكـن
فـي
الـوغى
لَيسَ
مشفقاً
|
اذا
مـا
جبـان
القوم
من
ظله
اِختشَى
|
شـهوراً
بقـى
فـي
العـزّ
ما
ذرّ
شارِق
|
وَمــا
أَســدل
اللَـه
الظَلام
وأَغطشـا
|