زوى
لـي
سـَلوَتي
وَالصـبر
عزا
|
حَــبيب
لا
أَرى
لـي
منـه
عـزا
|
زَمـاني
قـاده
نحـو
التَجـافي
|
وَلَـم
يَـرع
ذمـامي
حيـن
عـزا
|
زواهــر
أَنجــم
أَم
ذاكَ
ثغـر
|
عليـه
طـابع
الشـامات
حـرزا
|
زهــالي
صــلة
فرأَيـت
بـدراً
|
عَلـى
غصـن
بـدا
لـدن
المهزا
|
زواوة
داره
وَالــروح
أَضــحَت
|
بــدارىّ
فَيــا
قَلــبي
تعـزا
|
زلال
الريـق
فـي
برد
الثَنايا
|
ينــز
رضــابه
الشـهرى
نـزّا
|
زَمـاني
قـد
رَمـاني
بِالتَنائي
|
وأَفرزنـي
عَـن
الأَحبـاب
فـرزا
|
زجـرت
العيـس
كي
تسرى
سَريعاً
|
فأَبـدت
مـن
أَليـم
الأين
ركزاً
|
زَوايـا
الأَرض
كَـم
جـبيت
طـرا
|
وَقَــد
طبقتهـا
خضـراً
وَجـرزاً
|
زَعمنـا
أَن
نَـرى
فيهـا
مَليكاً
|
كَمَولانـاً
فَنـالَ
القصـد
عجـزاً
|
زكــى
قـد
زكـى
أَصـلا
وَفِرعـاً
|
وأَضـحى
فـي
الملا
فـرداً
أَعزّا
|
زهـا
مـن
فرقـه
مصـباح
بشـر
|
فأَحمـد
قـد
سـما
أَسداً
وَجوزا
|
زواخــر
كفــه
سـالَت
نـوالا
|
فَلَـم
تَلـقَ
لـذاكَ
النيل
حجزاً
|
زعــاق
للعــدا
مــرّ
مـذاقا
|
وَمــا
أَحلاه
للوفــاد
كنــزاً
|
زوال
المــاردين
عَلـى
يـديه
|
فَكَــم
أَولاهــم
وَكـزاً
ووخـزاً
|
زنـاد
العـزم
كـم
قدحت
يداه
|
وَكَـم
قَلب
بذاكَ
القدح
استفزا
|
زلازل
ســـيفه
هــدمت
بنــآء
|
مـن
الأَعـدآء
حيـن
أَتـوه
غزّى
|
زروع
الجـود
كَـم
غرست
يَداه
|
بـأَرض
المـادحين
فَطـابَ
ركزاً
|
زَعيمـا
قَـد
غَدا
بالجبر
يجزى
|
لــن
أَهـدى
لـه
نظمـاً
مجـزّا
|
زَججنا
الفكر
في
حجب
المَعالي
|
فخرنـا
نخبـة
الأَمـداح
حـوزا
|
زهيـــر
لَـــو
رآه
لأَطربتــه
|
معــانيه
وَزادَ
لــذاكَ
رقـزاً
|
زهـور
الجـود
يـولى
يوم
سلم
|
وَفـي
الهَيجـا
يؤزّ
الخصم
أَزّا
|
زففنــا
نحــوه
أَبكـار
نظـم
|
فأَلبســها
مـن
الاحسـان
خـزّا
|
زَوائِد
نعمــة
أَجــرى
لــراح
|
لـه
طبـع
مـن
النقـص
اشمأزّا
|
زجاجــة
كفــه
ملئت
نــوالا
|
فـدع
ذكـر
السـلاف
ووصف
مزا
|
زَرابيــاً
يبــث
لكــل
ضــيف
|
اذا
بـثّ
المضـيف
لـذاكَ
بـزّا
|
زَميلـي
قـم
بنـا
نهـدي
إِليه
|
نَشـــيداً
للغلامييــن
يعــزى
|
زمــرّدة
القَريــض
ودرّ
مــدح
|
غـدت
جـزءا
وَذلـك
مـا
تجـزّا
|
زوى
عنـه
المهيمـن
كـل
سـوء
|
وأحـس
فـي
الملا
فـرداً
أَعـزّا
|