دَعـاني
فَصـاد
اللحـظ
للقَلـب
صائِد
|
وَمـــا
هُــوَ
الا
للقلــوب
مصــائد
|
دهتنــي
مـن
الغـزلان
عيـن
كَحيلـة
|
كــأن
عيــون
الغانيــات
مكــائد
|
دنـان
الطلـى
وَالعـود
للناس
فتنة
|
اذا
حركتهــا
الناهِــدات
الـوَلائد
|
دمـوعي
وَقَلـبي
يشـهد
لي
عَلى
الأَسى
|
ولكـن
فـؤادي
غـاب
وَالـدمع
شـاهد
|
دمـي
لا
تـرى
سـفك
الـدمآء
بشرعها
|
حرامــاً
فكـل
يكسـر
الجفـن
عامـد
|
دوائي
رَحيـق
الريـق
مـن
كـل
أَهيف
|
كـذاك
حَريـق
القَلـب
يطفيـه
بـارِد
|
دَواعـي
التَصابي
قادَت
الروح
للجَفا
|
فَلا
القَلـب
مُرتـاح
وَلا
الطـرف
راقد
|
ديـاري
عفـت
بعـد
البعاد
فكيف
لي
|
هجــوع
وَقَــد
أَودى
الأنـام
تباعـد
|
دعيـت
السـَقيم
الصبّ
ما
بين
معشري
|
وَمــلَّ
طَبيــبي
جــانبي
وَالعـوائد
|
دنـــوى
اليهـــم
لا
يــرام
لأنــه
|
اذا
عظــم
المَطلـوب
قـلّ
المسـاعد
|
دقاق
القنا
دون
القدود
اذا
انثنت
|
فَكَــم
مـائس
منهـا
دَهـاني
وَمـائد
|
دمــائي
مبــاح
وَالوصــال
محــرم
|
وَهَــذا
قيـاس
فـي
الصـبابة
فاسـد
|
دراري
دراري
الثغـر
في
ليل
شعرهم
|
بهــا
يَهتَـدي
للرشـف
ظـام
وَقاصـد
|
دلالا
جفـوا
هَـذا
الكَئيـب
وَما
وفوا
|
بوعـــد
وكــلّ
بالتَواصــل
واعــد
|
ديـاجى
قتـام
الحرب
كَم
قد
جلوتها
|
بعضــب
بــه
ضـوء
الصـباح
يشـاهد
|
دوامـأ
تهاب
الشوس
مني
لدى
الوغى
|
روام
اذا
صـلت
لهـا
الهـام
سـاجد
|
درأت
بمهــرى
فــي
صــدور
مقـانب
|
وَســَيفي
شــهاب
ان
تطــرّق
مــارد
|
دَليلـي
عَلـى
هَـذا
اِنتسـابي
لماجد
|
فَفــي
عزمـه
يـوم
الجـدال
أُجالـد
|
دَبيـس
الأَيـادي
حـاتم
الجـود
أَحمد
|
وَمــن
عنــده
دون
الأَنــام
عـوائد
|
دَعــاني
ليستقصــى
المـرام
بجـده
|
كَريــم
زكــت
منــه
جـدود
وَوالـد
|
دخــان
قتــام
الحــرب
لا
يسـتفزه
|
وَلا
نارهــا
ان
فـرّ
مـن
ذاكَ
واقـد
|
دروع
العــدا
تخشـى
بَريـق
سـيوفه
|
فمـن
برقهـا
كـم
ذاب
من
ذاكَ
جامد
|
دهــاة
مـن
الاعـراب
تَحتـاج
رأيـه
|
اذا
صـار
فـي
بعـض
الامـور
تضـادد
|
دَفعنـا
بـه
كيـد
الخطـوب
فَلَم
نزل
|
بـأمن
اذا
جـارَ
الزَمـان
المعانـد
|
دلفنــا
اليــه
طــالبين
نــواله
|
فَعارضــنا
قبــل
النَــوال
فـوائد
|
درســنا
علومـاً
مـن
بـديع
صـفاته
|
وَكَــم
عنــده
فضــل
طَريـف
وَتالـد
|
دهمــت
جيــوش
المـادردين
بـأدهم
|
اذا
جـال
فـي
الميدان
فرّ
المطارد
|
دحـرت
عَفـاريت
الطغـاة
فَلَـم
تَـزَل
|
لأهـل
الخنـا
طـول
الزَمـان
تباعـد
|
دعــآء
الغلامــي
كــل
يـوم
مكـرَّر
|
فَلا
زلــت
فــي
ســعد
وَيمنـك
زائد
|