حــذار
فالحــاظ
الحســان
جَــوارِح
|
وَقَـد
كلمـت
منهـا
الحشـا
وَالجوارِح
|
حـداد
لهـا
فعـل
الظبا
كُلَمّا
اِنتضَت
|
فَمــا
لِلظَــبي
الا
اللحــاظ
صـَفائح
|
حمـوا
عَـن
عيـون
المسـتهام
رِقـاده
|
فَهَــل
مـانِع
اللـذات
للنـوم
مانـح
|
حَلالــي
طبـاق
النظـم
فيهـم
فَكُلَمّـا
|
كَتمــت
الهـوى
جفنـي
بـذياك
بـائح
|
حســان
أَسـاءوا
بالصـدود
وَأَفسـَدوا
|
فـؤادي
وَهَـذا
الفعـل
في
الحب
صالح
|
حَيـاتي
بـأن
أَقضـي
بشيء
سوى
الجفا
|
فاغضــى
عَلــى
جــور
لهـم
وأسـامح
|
حســام
مـن
الأَحـداق
أَدمـى
جوانحـا
|
اليهــم
ســوى
كــل
الملاح
جوانــح
|
حَنينــي
لهــم
بـاد
وَقَلـبي
لطـائِر
|
مــداماً
عَلـى
غصـن
الصـبابة
صـادح
|
حفـاظي
قَـديم
فـي
الهَـوى
غير
حادِث
|
وَفــادح
ذاكَ
الوجـد
كالزنـد
قـادح
|
حظـى
كـل
طـرف
بالرقـاد
وَلَـم
يَـزَل
|
لطفـل
الكـرى
سـيف
مـن
السهد
ذابح
|
حمام
اللوى
كن
لي
عَلى
الهجر
مسعداً
|
لأَنَّ
حمــــامى
آن
مِمّــــا
أُكافِـــح
|
حَرامــأ
يَـروا
نَـومي
وَقَتلـى
محللا
|
نعـم
حكمهـم
فـي
الحـب
للجور
راجع
|
حشــائي
لهــم
دون
الأَنــام
مسـارح
|
وَفيــض
دمــوع
العيـن
غـدر
طوافـح
|
حَكـى
جـود
مَولانا
الوَزير
أَخا
العلا
|
يظــل
وَيمسـي
وهـو
فـي
الأَرض
سـائح
|
حَكيـم
لـدآه
الملـك
بالفضـل
أَحمـد
|
حَليــم
اذا
خــفّ
الحلــوم
الواجـح
|
حـــوى
دون
أَملاك
الملا
كــل
مفخــر
|
لِهَــذا
تَــرى
دون
الفخـار
يناضـح
|
حجـــاب
العلا
أُرخــى
نمــت
خلالــه
|
كـذا
المسـك
يخفـى
جرمـه
وَهُوَ
فائح
|
حَســيب
تَـرى
الوفـاد
تَسـعى
لـداره
|
صــنوفاً
فمــن
غــاد
هنــاك
وَرائح
|
حبـــاني
بفضــل
لا
أَقــوم
بشــكره
|
فَكَيــفَ
وَقَــد
عــزَّت
لـدى
المنـائح
|
حلــى
مقـولي
تزهـو
بتطريـر
مـدحه
|
وَكَـم
زينـت
نظـم
القَريـض
المـدائح
|
حَليـــف
الحجــا
أَمــا
علاه
فــبين
|
وأمــا
ســناه
فهــو
كالصــبح
لائح
|
حريــص
عَلــى
كســب
الكَمـال
مصـمم
|
وَلكنــه
فــي
صــفقة
المجـد
رابِـح
|
حيــا
جــوده
أَحيــا
مـوات
خصاصـى
|
فـــأَثرت
بــه
آكامهــا
والأَباطــح
|
حَقيـق
بمـا
قـد
نـال
قـدراً
وَرِفعـة
|
وَهَــل
تَختَفــي
ذيـاكَ
والأَمـر
واضـح
|
حمــى
الــدين
محمـىّ
بصـارم
عزمـه
|
اذا
مـا
حمـى
ربـع
العشـيرة
رامـح
|
حَـديث
النـدا
عَلـى
راحـتيه
مسلسـل
|
صــَحيح
وَلَــم
يلــف
لــذلك
جــارح
|
حثثنــا
لنــاديه
الركــاب
وَكلنـا
|
لــه
نظــر
نحــو
المَكــارِم
طامـح
|
خططنـا
عَلـى
بـاب
الرجـآء
رحالنـا
|
فَفـي
النفـس
حاجـات
وَفيـك
المصالح
|
حييــت
مـدى
الأَزمـان
مـا
أم
قاصـد
|
وَمـا
نضـمت
عقـد
القَريـض
المـدائح
|