لــي
فــي
الإلـه
عقيـدة
غـراءُ
|
هـي
والـذي
هو
في
الوجود
سواء
|
نــور
علـى
نـور
فهـذا
عنـدنا
|
أرض
وعنــد
اللــه
ذاك
ســماء
|
يا
قلب
قلبي
أنت
جسم
الجسم
لي
|
ومــن
الصــفات
تـأتت
الأسـماء
|
قـد
جـاء
نـوري
منك
عنك
مبلغاً
|
بـك
لـي
فكـان
بـأمرك
الإصـغاء
|
وتتـابعت
بشـرى
الهواتف
بالذي
|
يعنــو
لــه
الإلهـام
والإيحـاء
|
بـي
نشـأتان
طفقـت
أسرح
فيهما
|
لــي
هــذه
صــبح
وتلـك
مسـاء
|
أبـداً
أنـا
نـور
أضـيء
وظلمـة
|
وأنـا
تـراب
فـي
الوجـود
وماء
|
وســمائي
انشـقت
وشمسـي
كـورت
|
ونجــومي
انكـدرت
فـزال
ضـياء
|
وقيــامتي
قــامت
وإنـي
هكـذا
|
طبــق
الـذي
وردت
بـه
الأنبـاء
|
لــي
سـاعد
فيمـا
أروم
مسـاعد
|
ويــد
أصــابع
كفهـا
الجـوزاء
|
وفـم
يحـدث
بالمثـاني
الغض
لا
|
زالــت
تجــول
بغيثـه
الأنـواء
|
يـا
نحـل
قـد
أوحى
إليك
إلهنا
|
ومــن
الجبـال
بيوتـك
الأفيـاء
|
فكلـي
مـن
الثمرات
طراً
واسلكي
|
سـبل
السـعادة
لا
اعـتراك
شقاء
|
ومن
البطون
إلى
الظهور
شرابها
|
للنـــاس
فيــه
لــذة
وشــفاء
|
هـذا
الـذي
فيـه
منادمة
المنى
|
ووجـود
مـن
قـامت
بـه
الأشـياء
|
ومــتى
تـأملت
التأمـل
منصـفاً
|
عـادت
إلـى
ألـف
الحروف
الياء
|
والحـق
ليـس
لنـا
إليـه
إشارة
|
نحــن
الإشــارة
منـه
والإيمـاء
|