يـا
أُخْـتَ
دَحْوَةَ
بَلْ
يا
أُخْتَ
إِخْوَتِهِمْ
|
مِـنْ
عـامِرٍ
أَوْ
سَلُولٍ
أَوْ
مِنَ
الْوَقَعَةْ
|
هَـلْ
يَكْفِيَنْـكِ
ضـَرِيبُ
الشـَّوْلِ
ضاحِيَةٌ
|
وَالشَّحْمُ
مِنْ
حائِرِ
الْكَوْماءِ
وَالْقَمَعَةْ
|
وَمَنْ
جَنَى
الْأَرْضَ
ما
تَأْتِي
الرِّعاءُ
بِهِ
|
مِـنِ
ابْـنِ
أَوْبَرَ
وَالْمَغْرُودِ
وَالْفَقَعَةْ
|
وَمِثْـلِ
آتِـيِّ
ضَحْضـاحِ
الثَّمِيلَـةِ
مِـنْ
|
نَخْلِ
ابْنِ
يامِنَ
بَيْنِ
الْحَوْضِ
وَالْقَلَعَةْ
|
إِنَّــا
أُنــاسٌ
بِبَـرٍّ
لا
بُحُـورَ
لَنـا
|
بِحَيْـثُ
تَنْثُـرُ
تِلْـكَ
الْيَمْنَةَ
الزَّمَعَةْ
|
هَلَّا
ســَأَلْتِ
جَــزاكِ
اللَّــهُ
ســَيِّئَةً
|
إِذْ
أَصـْبَحَتْ
لَيْـسَ
فِي
حافاتِها
قَزَعَةْ
|
أَيُّ
امْـرِئٍ
أَنـا
فِـي
عُسـْرٍ
وَفِي
يُسُرٍ
|
إِذا
رَأَيْـتِ
وُجُـوهَ
الْقَـوْمِ
مُمْتَقِعَـةْ
|
وَراحَــتِ
الشـَّوْلُ
كَالشـِّنَّانِ
شَاسـِفَةً
|
لا
يَرْتَجِــي
رَســْلَها
راعٍ
ولا
رَبَعَـةْ
|
وَاعْـرَوْرَتِ
الْعُلُـطَ
الْعُرْضـِيَّ
تُرْكِضـُهُ
|
أُمُّ
الْفَـوارسِ
بِالدِّنْـداءِ
وَالرَّبَعَـةْ
|
مَتَـى
يَقُـلْ
تَنْفَـعِ
الْأقْـوامَ
قَـوْلَتُهُ
|
إِذا
اضـْمَحَلَّ
حَـدِيثُ
الْكُـذَّبِ
الْوَلَعَةْ
|
ألَيْــسَ
أقْرَبَهُــمْ
خَيْـراً
وَأَبْعَـدَهُمْ
|
شــَرّاً
وَأَسـْمَحَهُمْ
كَفّـاً
لِمَـنْ
مُنِعَـهْ
|
لا
يَحْسـُدُ
النَّـاسَ
فَضـْلَ
اللَّهِ
عِنْدَهُمُ
|
إذا
تَشـُوهُ
نُفُـوسُ
الْحُسـَّدِ
الْجَشـِعَةْ
|
الســِّنُّ
مِــنْ
جَلْفَزِيـزٍ
عَـوْزَمٍ
خَلَـقٍ
|
وَالْحِلْـمُ
حِلْـمُ
صـَبِيٍّ
يَمْـرُثُ
الْوَدَعَةْ
|
تَـرَى
الشـُّيُوخَ
الضَّعافَى
حَوْلَ
جَفْنَتِهِ
|
وَتَحْتَهُــمْ
مِـن
مَحـانِي
دَرْدَقٍ
شـَرَعَةْ
|
وَلا
تمَلَّيْــتَ
مِــنْ
مــالٍ
وَلا
عُمُــرٍ
|
إِلَّا
بِمـا
سـَرَّ
نَفْـسَ
الْحاسِدِ
الطُّلَعَةْ
|
أَلْقَــى
إِلَيْــهِ
بِصـُغْرٍ
فَضـْلَ
رُمَّتِـهِ
|
كَمــا
تَـرُدُّ
خِلافَ
الْبـازِلِ
الرُّبَعَـةْ
|