وفـي
انخفاضـي
رفع
وانحطاطي
في
|
رضـاه
عـزّ
وتـردادي
إليـه
شـرف
|
فميَّـز
النعـت
بالتوكيـد
لا
بـدل
|
عـن
اعتقادي
وحالي
بالخلوص
عطف
|
يظـلّ
بالبلغـاء
الشـمّ
فـي
قـرن
|
يُجـرِي
اليراعَ
ولكن
في
ثناه
وقف
|
وكيـف
لا
إذ
روى
الاخلاص
عـن
سـلف
|
أكـرم
بهـم
سـلفا
ورتبـة
وخلـف
|
ســلالة
مــن
أبـي
بكـر
جـدُودُهُم
|
أنعـم
بهـم
معشـرا
ونسـبة
ونُطف
|
يقوى
سنا
البدر
حتى
أن
بدت
لمَع
|
مـن
نـور
سـرّ
أبي
بكر
تراه
كسف
|
يـا
أيُّهَـا
الألمعيّ
الفرد
مادحُكم
|
عــذوله
رَق
مِــن
حــالاتِه
وعطَـف
|
تقاسـم
الـدهر
حالي
بين
ذي
حسَد
|
وبيــن
واشٍ
ألـدّ
باعتـدا
وأسـف
|
فمــا
رفعـت
يـدي
لسـُحب
فضـلكمُ
|
إلا
وجفنــي
بهتَّـان
الـدموع
ذَرَف
|
يـا
رافلا
فـي
ميادين
الولاية
ها
|
حـالي
فمـا
جاهـل
كمن
رأى
فعرف
|
رأفـا
فـإنّ
مفاتيـح
العناية
في
|
يـديك
إذ
أنت
أعلى
من
رأى
فرأف
|
فــي
كفّكـم
قَلَـم
مـا
أمَّـه
كلـف
|
إلا
بوابِـلِ
تحصـيل
المُـراد
رغـف
|
للــه
نفحـة
عـون
علـيّ
مـادحكم
|
أراه
حـلّ
بروضـات
المنـى
فقطـف
|
ضـمى
لمـا
شـفَّه
مـن
حـرّ
معـترك
|
الأزمان
فارحم
عساه
من
نداك
رشف
|
واصـل
مرامـى
واقطـع
مِنَّـةَ
تَرَكَت
|
مِيـزانَ
خَظِّـي
من
بَعدِ
الرصانَةِ
خَف
|
وإننـي
بـارَ
تـدبيري
وليـس
إلى
|
ســواك
تُرفَـع
آمـال
وينصـب
كَـف
|
يسـوق
حـادي
المنى
قلبي
لجودكم
|
وبحــر
جـودك
فيَّـاض
بغيـر
صـَدَف
|
فعمــدتي
حيـث
لا
مـأوى
شـفاعته
|
لعـلّ
فـي
جاهها
كتب
الفعال
تُلف
|
وعـدّتي
حسـن
ظنِّـي
وإنهـا
ثقـتي
|
ونصـرتي
فـي
ندائي
محرز
بن
خلف
|