دعنـي
أقـل
مـا
مـرَّ
فـي
أفكاري
|
وســخا
بــه
ذهنـي
مـن
الأشـعار
|
يَهــوَونَ
إحسـان
القريـض
تعمـداً
|
فيجيــءُ
ضــد
هــوام
المختــار
|
وإذا
أجــدت
فمـا
عسـاني
آتيـاً
|
ممــا
أتيــتَ
جــرائد
الأخبــار
|
مـن
كـل
رائعـة
سـمحت
بهـا
غدا
|
شــغفاً
يكررهـا
علينـا
القـاري
|
وأنعــم
بــذياك
اللسـان
فـإنه
|
منخيـر
مـا
وهبـت
يميـن
الباري
|
أســمعتَ
نفســك
كلمــا
أطلقتـه
|
تغريـــد
قمــري
ونــوح
هــزار
|
يـا
مـن
حلفـتُ
بفضـله
من
قبلما
|
حاضــرته
فــي
منتــدى
ومــزار
|
ولبثــت
مشــتاقاً
لمعرفـتي
بـه
|
زمنــاً
إلــى
ان
فـزت
بالاوطـار
|
وعــددت
لقيــاه
بــدون
توقــع
|
قــدرا
جميلا
مــن
يــد
الأقـدار
|
وحمـدت
بـاريس
الـتي
ظفـرت
يدي
|
فيهــا
بطيــب
ســلامه
المعطـار
|
كـانت
تـتيه
بـه
علـى
ما
فوقها
|
مــن
كــل
فــارس
حلبـةٍ
مغـوار
|
إن
لـم
أفـز
بسـواه
فيها
يكفني
|
وكفــى
يــديك
تنــاول
الأقمـار
|
شـرف
الصـداقة
مـع
كبار
أن
يكو
|
نـوا
فـي
عقـول
كالمقـام
كبـار
|
مـا
كـل
مـن
عظمت
مكانتهم
درَوا
|
فــي
العـالمين
حقيقـة
الأقـدار
|
هـــذا
محــامٍ
لا
يشــق
غبــاره
|
فــي
أرض
مصــر
وشـق
كـل
غبـار
|
راقٍ
علـى
عـرش
الفصـاحة
والنهى
|
فيهــا
وقــائد
نجــدة
الأحـرار
|
لم
يخش
في
إظهار
ما
ينوي
الردى
|
ويـرى
الحيـاة
الموت
في
الإظهار
|
وكـذا
الشـجاعة
إن
أتـت
بمحلها
|
فهــي
الحيـاة
وإن
أتـت
ببـوار
|
إن
كـان
مجتـاراً
يقـول
جليسـنا
|
هــذا
ابـن
سـاعدة
لـدينا
سـار
|
فتـن
الخصـوم
إذا
أتـاهم
طاعناً
|
فلهـــوا
عـــن
الآلام
والأكــدار
|
يـا
مـن
أسـير
بـذكره
ماذا
عسى
|
زاد
الفــتى
فـي
ذكـرك
السـيار
|
انظـر
إلـى
شـعري
الـذي
أهديكه
|
هـل
جـاءَ
فيـك
كشـعري
المختـار
|
إنــي
لاخشــى
أن
أكــون
مقصـراً
|
فــالوذَ
مــن
خجلـي
بظـل
سـتار
|
تخشـى
العقـول
فليـس
كـل
مقـرّظ
|
يهــدى
القـوافيَ
بـالقوافي
دار
|
البعــض
يمتـدح
الأمـائل
راغبـاً
|
مـن
راحـة
الممـدوح
في
الدينار
|
لكــن
مــادحكم
جــوائز
شــعره
|
إعجـــابه
ببيانـــك
الســـحار
|