ســمحت
بروحــي
والحــبيب
حريــص
|
وكــل
نفيــس
فــي
الغـرام
رخيـص
|
وجلـت
مجـال
العاشـقين
فهـا
أنـا
|
لضــعفي
فــي
ذاك
المجــال
أحيـص
|
وعهــدي
بنفســي
للضــراغم
قـانص
|
فهـا
أنـا
فـي
أسـر
الظبـاء
قنيص
|
هـو
الحـب
إن
ينشـب
بقلبـك
ظفـره
|
فمــا
لــك
عنــه
يـا
خلـي
محيـص
|
ألا
مـا
لقلـبي
والغـواني
وهـل
له
|
إذا
رام
منهـــن
الفكــاك
خلــوص
|
كلفـت
بمـن
آنسـت
فـي
الحي
نارها
|
وقــد
لاح
منهــا
للعيــون
بصــيص
|
هلاليــة
كالشــمس
نــورا
ورفعــة
|
ومــن
دونهـا
مثـل
النجـوم
شـخوص
|
لهــم
حيـن
يـدعى
للصـريخ
إجابـة
|
ودرع
تـــرد
النائبـــات
دليـــص
|
وقـــب
يعـــابيب
صـــوافن
مــرح
|
وأبيــض
مســنون
الشــبا
وخريــص
|
غشــيت
حماهــا
بيـن
بيـض
صـوارم
|
ولــم
يرتعــد
منــي
هنـاك
فريـص
|
وخضــت
ظلام
الليـل
ابغـى
لقاءهـا
|
ومثلـي
علـى
لقيـا
الحـبيب
حريـص
|
وقــالت
وقـد
دارت
حميـا
حـديثنا
|
ومنــي
إلــى
ذاك
الجمــال
شـخوص
|
رد
الثغـر
واقطـف
ورد
خدي
ولا
ترع
|
إذا
لاح
مرهـــوب
النــزال
عصــيص
|
فقلــت
لهـا
مثلـي
يخـاف
وصـارمي
|
لــه
كابتسـام
الثغـر
منـك
وبيـص
|
فلــم
آل
جهـدا
فـي
ربيـع
ومنهـل
|
فـــذاك
نضــير
حيــث
ذاك
خريــص
|
وسال
مضجعي
هل
كان
في
البين
ريبة
|
فمــا
مضــجعي
فيمـا
يقـول
خريـص
|
ومـن
بـع
ذا
لـم
يبـق
للقلب
مطمع
|
ســوى
حــث
عيــس
ســيرهن
نصــيص
|
نجـوب
بهـا
عـرض
الفيافي
ولو
بدا
|
لنـا
الغـول
فـي
ارجائهـا
ولصـوص
|
إلـى
أن
نرى
ذاك
الضريح
الذي
ثوى
|
بــه
خيـر
مـن
تنضـي
إليـه
قلـوص
|
وأفضــل
مـن
جـاءت
بتفصـيل
فضـله
|
نصـــوص
تـــوالت
أثرهــن
نصــوص
|
هـو
المصـطفى
مـن
خيـر
قوم
وأسرة
|
نمتـــه
جـــدود
أكرمــون
وعيــص
|
بطيـن
مـن
العرفان
والفضل
والتقى
|
وممــا
نهــى
الرحمـن
عنـه
خميـص
|
إذا
بحــر
كفيــه
تلاطــم
زاخــرا
|
فــإن
عبــاب
البحــر
فيـه
خريـص
|
هـوى
الشـرك
مـذ
جاءت
شريعة
أحمد
|
وصــار
لهــا
فـوق
السـماك
نشـوص
|
رسـا
دينـه
وامتـد
فـي
الأرض
ضـله
|
فليــس
لــه
فـي
المشـرقين
قلـوص
|
أتــى
بكتـاب
أعجـز
العـرب
لفظـه
|
لريــن
قلــوب
المــؤمنين
يشــوص
|
معـانيه
مثـل
البحـر
يقـذف
جوهرا
|
أولـو
الفهـم
والألبـاب
فيـه
تغوص
|
ومبنـاه
فـي
الاتقـان
لا
شـيء
فوقه
|
ومعنــاه
فـي
بـاب
البيـان
تريـص
|
تطــاول
قــوم
إن
يجيئوا
بمثلــه
|
وكيـــف
وانــي
والمــرام
عــويص
|
ولمـا
رأوا
ضـيق
المجـال
تـأخروا
|
وصــار
لهــم
فــي
خـافقيه
نكـوص
|
وكــل
وإن
نــال
الســماء
مطـاره
|
فريــش
بــزاة
الفكـر
منـه
قصـيص
|
فيـا
خيـر
مـن
تزجـى
إليـه
نجائب
|
تنــص
بنــا
فــي
ســيرها
وتبـوص
|
قلائص
كـــوم
للجــديل
انتماؤهــا
|
غريريـــة
نتــج
اللقــاح
وخــوص
|
لئن
كــان
للأعمــار
منــا
بقيــة
|
وأطـــرف
طـــرف
للمنــون
شــخوص
|
فلابــد
مـن
سـير
تحـل
بـه
الـبرى
|
وتضــنى
بـه
الوجنـاء
وهـي
أصـوص
|
ولـو
لـم
يكـن
الأعلى
الراس
مشيتي
|
وعظمــي
بنــاب
النائبــات
رهيـص
|
عسى
يوم
يدعى
الوفد
للرفد
والقرى
|
يكــون
لنـا
فـي
الوافـدين
شـخوص
|
ففــاز
مخــف
خلــف
الكــل
خلفـه
|
وخـــاب
شــخيص
بالــذنوب
شــخيص
|
وأزكـى
صـلاة
مـن
الهـي
علـى
الذي
|
لــه
المجــد
أزر
والكمـال
قميـص
|
وعـترته
والصـحب
مـن
كـل
مـن
زكا
|
لــه
مغــرس
نـامي
الفـروع
وعيـص
|