المكتبة

التصفية

المكتبة 671 نتيجة

الأمالي

أحد أركان الأدب العربي الأربعة الأولى، وهي: البيان والتبيين للجاحظ، وأدب الكاتب لابن قتيبة، والكامل للمبرد، وأمالي أبي

الإمتاع والمؤانسة
من عيون الأدب العربي، ويضم مسامرات سبع وثلاثين ليلة قضاها التوحيدي في منادمة الوزير أبي عبد الله العارض، وزير صمصام الدولة
مجمع الأمثال

أشهر كتب الأمثال وأفضلها حُسن تأليفٍ وبسط عبارةٍ وكثرة فائدة. ويضم ستة ألاف مثل ونيفاً، بما في ذلك أقوال المولدين، أما الأرقام

الحيوان

أجل كتب الجاحظ وأضخمها، وأول موسوعة من نوعها في تاريخ العرب، ألفه الجاحظ وهو في السن العالية والفالج الشديد، وذلك بعد

رسالة في مناقب الترك

رسالة بعث بها الجاحظ إلى الفتح بن خاقان وزير المتوكل، المقتول معه (سنة 247هـ) وضمنها مقالات، أراد بها كما يقول أن ينتشر

الأغاني

أشهر دواوين الأدب العربي وأضخمها، وأجلها وأقدمها. ضربت في جودة تأليفه الأمثال. قال صاحب كشف الظنون: (كتاب لم يؤلف مثله

العقد الفريد

أجل كتب الصناعة الأدبية، وأغزرها مادة، ويعد ثمرة ما ألف في هذا الفن، أودع فيه أبو هلال خلاصة ما توصل إليه سابقوه ممن عالجوا

الكامل في اللغة والادب

أشهر كتب المبرد وأكثرها شيوعاً، وأحد أركان الأدب الأربعة. وهو مجموعة من المختارات الأدبية، عني فيها بشرح المشكلات اللغوية

نصرة الثائر على المثل السائر

من روائع الأدب العربي. انتصر به الصلاح الصفدي (صاحب الوافي) من ركن الدين أبي القاسم السنجاري المتوفى يوم 6/ رمضان/ 650هـ

أخبار أبي تمام

كتاب في أخبار أبي تمام. (1) ألفه الصولي كحلقة في سلسلة أصدرها في أخبار الشعراء، خص كل واحد منهم بكتاب مفرد، كالسيد الحميري

الهوامل والشوامل

الهوامل: وهي النياق الشاردة بلا راع، وبها سمى أبو حيان أسئلته التي بعث بها إلى مسكويه الخازن (ت 421هـ) الذي بالغ في ذمه، في

أشعار النساء

ثالث ما ألف من الكتب في أشعار النساء، بعد (أشعار الجواري) للمفجع البصري المتوفى سنة 327هـ و(الإماء الشواعر) لأبي الفرج الأصفهاني

إصلاح المنطق

واحد من الكتب السائرة التي خلفت حركة أدبية استمرت مئات السنين، وتناولتها الأدباء بالترتيب والتلخيص والتهذيب، والشروح

يتيمة الدهر في شعراء أهل العصر

أشهر وأجل تآليف الثعالبي التي تجاوزت الثمانين كتاباً، وأول كتاب في تراجم الشعراء مبنيٍّ على تقسيم الأقاليم. وفي مكتبات

البخلاء

من كتب الجاحظ التي تمثل روحه الساخرة وأسلوبه المرح الفكه خير تمثيل، جمع فيه أخبار البخلاء والمبخلين والمقتصدين في عصره وما

البيان والتبيين
آخر كتب الجاحظ تأليفاً وأحد أركان الأدب العربي. كشف فيه الجاحظ عن سحر البيان العربي في مجالي الكتابة والخطابة في حديثه
شرح ديوان الحماسة

أكبر شروح ديوان الحماسة، وأكثرها عناية بمعاني الشعر وبالنقد والموازنة، ويمتاز بمقدمته النفيسة الجريئة التي تعدّ وثيقة

الأمالي

ثالث كتب الأمالي الأدبية التي وصلتنا بعد (أمالي ثعلب) المتوفى سنة 291هـ و(أمالي اليزيدي) المتوفى سنة 310هـ، وتضم طائفة

المستطرف في كل فن مستظرف

من مشاهير كتب الرقائق والأدب، استظرفته العامة والخاصة، وحذا حذوه كبار الأدباء من بعده. وترجم قديماً إلى اللغة التركية وطبعت

طبقات فحول الشعراء

أقدم ما وصلنا من كتب طبقات الشعراء. عرض ابن سلام في مقدمته لمسألة الشعر المنحول، داعياً إلى ضرورة تنقية تراث الشعر من الزيف،

طوق الحمامة

من ذخائر التراث العربي، ألفه ابن حزم وهو في عنفوان الشباب، لم يتجاوز الثامنة والعشرين من عمره. واعترف في بعض صفحاته بتولعه

عيون الأخبار

أجل تآليف ابن قتيبة البالغة زهاء ثلاثمائة مصنَّفٍ، وهو في حقيقته مجموعة كتب مستقلة عن بعضها. ويرجح أنه ألفه لمحمد بن عبد الله

الاعتبار

أخصب المصادر لدراسة العلاقات الاجتماعية بين المسلمين والنصارى إبان الحروب الصليبية، وهي مذكرات فارس آخى فرسان الفرنج

التمثيل والمحاضرة في الحكم والمناظرة

من عيون كتب الأمثال في الأدب العربي، وقد تفنن الثعالبي في تبويبها ودراستها، وتناولها من أوجه مختلفة، امتازت بالتبويب البارع

نشوار المحاضرة

من نوادر كتب الأخبار والأسمار العربية في سياقها ومراميها، قضى التنوخي في تأليفه عشرين عاماً، وأخرجه في أحد عشر مجلداً، واشترط

معجم الأدباء/إرشاد الأريب إلى معرفة الأديب

واحد من أعاظم كتب التراجم، تشتمل النسخة المطبوعة منه على زهاء ثمانمائة ترجمة، موزعة على نحو 33 طبقة، من نحويين ولغويين ونسابين

مقامات الحريري

ثاني كتب المقامات شهرة وأجلها أثراً، لم يلق واحد منها ما لقيه من عناية العلماء به، وتنافسِ الأمراء باقتناء نسخه. قال حاجي

نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب

أقدم كتاب أندلسي ظهر للنور وعرفته المطبعة العربية، وقد طبع مرات، وصفها د. إحسان عباس في مقدمته لطبعته الصادرة في بيروت 1968م

نهاية الأرب في فنون الأدب

كتاب ضخم، عداده في الموسوعات الأدبية الكبرى. جمع فيه النويري خلاصة التراث العربي في شقَّيه، الأدب والتاريخ، وأنجزه قبل

وفيات الأعيان وأنباء أهل الزمان

أثارة ابن خلكان العظيمة، ودرته اليتيمة. قضى في تأليفه حياته كلها، فكان ترتيبه وتهذيبه، وبسط وضبطه شغله الشاغل في حله وترحاله،