خطــرت
فــأزرت
بالسـنان
الأسـمر
|
وبــدت
فرحنــا
للكـواكب
نـزدري
|
وســطت
بمكســور
اللـواحظ
عنـوة
|
فشـــدهت
بيـــن
مــؤنث
ومــذكر
|
خـود
تخـال
الخـال
فـي
وجناتهـا
|
صــبحاً
تبلــج
فــوق
تـبر
أحمـر
|
وبشعرها
الليل
الطويل
ووجهها
ال
|
بـاهي
الجميل
سنى
الصابح
المسفر
|
وعيونهـا
حـور
الجنانا
وخدها
ال
|
فــردوس
والأريــاق
نهـر
الكـوثر
|
ابــدت
هــوى
روحـي
بـردف
مظهـر
|
والجســم
أخفتــه
بخصــر
مضــمر
|
فيهـا
الهـوى
يحلـو
ومدحي
يعتلي
|
في
الأنوار
ابن
الأنوار
ابن
الأنور
|
إنسـان
عيـن
المجـد
قطـب
زمـانه
|
سامي
المزايا
الفرد
زاكي
العنصر
|
مجلـى
الفضائل
والفواضل
مجمع
ال
|
عرفــان
والإتقــان
كنـز
الجـوهر
|
بــر
يضــيق
الــبر
عمــا
حـازه
|
بحــر
لـديه
البحـر
بعـض
الأنهـر
|
غــوث
عظيــم
الفيـض
كفـاه
مـتى
|
وكفــا
لنـا
قرنـا
بعشـرة
أبحـر
|
هـو
عيـدروس
القـوم
معلـى
نهجهم
|
بمـــواهب
عمــت
جميــع
الأعصــر
|
رب
الكرامــات
الـتي
مـن
حازهـا
|
يعنــو
لــه
بـالطوع
كـل
غضـنفر
|
أنــي
بــه
أنــي
بــه
أنـي
بـه
|
وبجــده
الهـادي
الشـفيع
وحيـدر
|
بهـم
الهنـا
يـأتي
وأحظى
بالمنا
|
فــي
حـال
ميـرادي
حـال
المصـدر
|
حاشــاهم
وهــم
هــم
أن
يهملـوا
|
عبـد
الهـم
عـن
رقهـم
لـم
يصـدر
|
فـاللَه
ينفعنـا
بكـل
فـي
الـدنا
|
والقــبر
والأخـرى
ويـوم
المحشـر
|
ثــم
الصـلاة
مـع
التحيـة
دائمـاً
|
أبــدا
علــى
طـه
النـبي
الأطهـر
|
وعلــى
جميـع
الآل
سـادات
الـورى
|
والصــحب
أربـاب
المقـام
الأكـبر
|