حـــرك
الــذت
آلــة
الأســماءِ
|
فتنصــَّت
لطيــب
هــذا
الغنـاءِ
|
يـا
غنـاء
هـو
الحـوادث
تبـدو
|
ثــم
تخفــى
ســريعة
الإيحــاء
|
هــو
مثـل
الأصـوات
فـي
إيقـاع
|
وانتظـــام
لســـامعٍ
ولــرائي
|
لمــعُ
بــرقٍ
إلهــامُ
كـلِّ
ولـيٍّ
|
وحــي
حــق
لســائر
الأنبيــاء
|
فتأمــــل
كلامنــــا
وتحقـــق
|
بـالتجلي
واخـرج
مـن
الظلمـاء
|
فـالتجلي
إن
قمـت
يومـاً
به
لا
|
بــك
تعـرف
مـن
أنـت
بالأضـواء
|
هـــذه
هـــذه
معـــارف
قــوم
|
هـم
كتـاب
اللـه
العزيز
العلاء
|
جـاء
عـن
أحمـد
النـبي
إلينـا
|
ثــم
كُنَّــاهُ
معشــرَ
الأوليــاء
|
فيـه
أنَّـا
نقـوم
بالشـرع
صدقاً
|
مــع
مــا
عنـدنا
مـن
الإصـغاء
|
لتقـــادير
ربنـــا
نافـــذات
|
بــالورى
فــي
سـعادة
أوشـقاء
|
فاسـمعوا
يـا
عقـول
هذا
وكفوا
|
عـن
جمـود
لمـائكم
فـي
الإنـاء
|
واعلمــوا
أنكــم
بخلـق
جديـد
|
كــل
وقـت
كالبـارق
المـترائي
|
أمــــر
رب
علا
وجـــل
وهـــذا
|
واحــد
فــي
ظهــوره
والخفـاء
|
وهـو
خلـق
لقـوله
كـان
أمر
ال
|
لَــهِ
يعنــي
مقــدرات
القضـاء
|
آمنـوا
إن
جهلتـم
العلـم
منـا
|
أو
فلا
تؤمنــوا
همـا
بالسـواء
|
عنــدنا
ليـس
عنـدكم
واسـتفال
|
فـي
السـوى
لا
يقـاس
بالإرتقـاء
|
واحذروا
تنكروا
من
الجهل
قولا
|
قــاله
صــادق
مــن
العلمــاء
|