والليلُ والأنجمُ فيه حكى

القطعة من شعر ابن ظافر في الفصل السابع في ما قيل في سائر النجوم من التشبيه قال

وقال ابن المعتز في وصف سحابة:

كــأنَّ سـماءها لمـا تجلـتْ خلالَ نجومهــا عنــد الصــباحِ
الأبيات 1
والليـلُ والأنجـمُ فيـه حكـى بنفســجاً أزهـرَ فيـه الأقـاحْ
ابن ظافر الأزدي
34 قصيدة
1 ديوان

علي بن ظافر بن حسين الأزدي الخزرجي، أبو الحسن جمال الدين: وزير مصري، من الشعراء الأدباء المؤرخين مولده ووفاته في القاهرة، ولي وزارة الملك الأشرف مدة، وصرف عنها، فولي وكالة بين المال، ثم اعتزل الأعمال، من كتبه " بدائع البدائه - ط " والدول المنقطعة - خ " أربعة أجزاء، قال ابن قاضي شهبة: وهو كتاب مفيد في بابه جدا، و " ذيل المناقب النورية - خ " و " شفاء الغليل في ذم الصاحب والخليل " اختصره السيوطي وسماه"الشهاب الثاقب في ذم الخليل والصاحب - ط " رسالة و " أساس السياسة " و " أخبار ملوك الدولة السلجوقية " و " أخبار الشجعان - خ " وغير ذلك. وشعره رقيق 

(عن الأعلام للزركلي)

1216م-
613هـ-

قصائد أخرى لابن ظافر الأزدي

ابن ظافر الأزدي
ابن ظافر الأزدي

القطعة في الفصل الثامن من الباب السادس من الكتاب في وصف الحيوانات قال:

ابن ظافر الأزدي
ابن ظافر الأزدي

القطعة في الفصل الثامن من الباب السادس من الكتاب في وصف الحيوانات قال:

ابن ظافر الأزدي
ابن ظافر الأزدي

القطعة من شعر ابن ظافر في الفصل الخامس من الباب السادس وهو من الأبواب الناقصة كالباب الخامس الذي لم يصلنا منه سوى فصل من ستة فصول ليس فيه شيء من شعر ابن ظافر