ماذا بقلبي من أليم الخفق

قال أبو الفرج

خبر له مع عريب وقد نظم شعراً اقترحه عليه:

أخبرني عمي قال:

الأبيات 4
ماذا بقلبي من أليم الخفق إذا رأيـت لمعـان الـبرق
مـن قبـل الأردن أو دمشـق لأن مـن أهـوى بـذاك الأفـق
فـارقته وهـو أعـز الخلـق علــي والـزور خلاف الحـق
ذاك الـذي يملـك منـي رقي ولسـت أبغـي ما حييت عتقي

إبراهيم بن أبي محمد يحيى بن المبارك اليزيدي العدوي التميمي أبو إسحاق: ثاني من ترجم لهم أبو الفرج الأصبهاني في الأغاني من اولاد أبي محمد اليزيدي ندماء المامون انظر ديوان ابيه أبي محمد اليزيدي وكان هارون الرشيد قد عهد إليه بتأديب المامون فنشأ المامون وابناء اليزيدي أصدقاؤه وندماؤه، وأكبرهم محمد (انظر ديوانه في الموسوعة )

وصنف إبراهيم كتبا منها: (بناء الكعبة وأخبارها)، و(النقط والشكل)، و(مصادر القرآن) لم يكمله، و(ما اتفق لفظه واختلف معناه ـ خ).

840م-
225هـ-

قصائد أخرى لإبراهيم بن أبي محمد اليزيدي

إبراهيم بن أبي محمد اليزيدي
إبراهيم بن أبي محمد اليزيدي

القطعة مع قصتها رواها أبو الفرج في أخبار أبي جعفر اليزيدي وهو ابن أخي إبراهيم قال:

إبراهيم بن أبي محمد اليزيدي
إبراهيم بن أبي محمد اليزيدي

يرتجل في مجلس المأمون بيت ويزيد المأمون بيتأ عليه:

إبراهيم بن أبي محمد اليزيدي
إبراهيم بن أبي محمد اليزيدي

شعره وقد زامل المأمون في سفر يحيى بن أكثم وعبادة المخنث: