وحاكم زامل عباده

شعره وقد زامل المأمون في سفر يحيى بن أكثم وعبادة المخنث:

قال أبو الفرج:

أخبرني محمد بن العباس اليزيدي قال: حدثني عمي عبيد الله قال:

الأبيات 3
وحـــاكم زامـــل عبــاده ولـم يـزل تلـك لـه عـاده
لو جاز لي حكم لما جاز أن يحكــم فـي قيمـة لبـاده
كـم مـن غلام عـز فـي أهله وافــت قفـاه منـه سـجاده

إبراهيم بن أبي محمد يحيى بن المبارك اليزيدي العدوي التميمي أبو إسحاق: ثاني من ترجم لهم أبو الفرج الأصبهاني في الأغاني من اولاد أبي محمد اليزيدي ندماء المامون انظر ديوان ابيه أبي محمد اليزيدي وكان هارون الرشيد قد عهد إليه بتأديب المامون فنشأ المامون وابناء اليزيدي أصدقاؤه وندماؤه، وأكبرهم محمد (انظر ديوانه في الموسوعة )

وصنف إبراهيم كتبا منها: (بناء الكعبة وأخبارها)، و(النقط والشكل)، و(مصادر القرآن) لم يكمله، و(ما اتفق لفظه واختلف معناه ـ خ).

840م-
225هـ-

قصائد أخرى لإبراهيم بن أبي محمد اليزيدي

إبراهيم بن أبي محمد اليزيدي
إبراهيم بن أبي محمد اليزيدي

القطعة مع قصتها رواها أبو الفرج في أخبار أبي جعفر اليزيدي وهو ابن أخي إبراهيم قال:

إبراهيم بن أبي محمد اليزيدي
إبراهيم بن أبي محمد اليزيدي

يرتجل في مجلس المأمون بيت ويزيد المأمون بيتأ عليه:

إبراهيم بن أبي محمد اليزيدي
إبراهيم بن أبي محمد اليزيدي

يسأله ابن أخ له مزيداً من العناية به فيجيبه شعراً: