النفس كادت أن تذوب من الجوى

القصيدة تاسع ما أورده البيطار في كتابه "حلية البشر" من شعر الشرواني قال:

وله لطف الله به:

الأبيات 4
النفـس كـادت أن تذوب من الجوى فـإلى مـتى هـذا التفـرق والنوى
يـا متلفـي بالبعـد عنـه وقاتلي بالصـد رفقـاً بـي فقد آن التوى
عجــل بوصــل موصــل لــي صـحة أشـفي بها سقم الفؤاد من الهوى
وارحـم فمـا للصـب صـبر ممرضـي من بعد هذا اليوم يا نعم الدوا
الشرواني
12 قصيدة
1 ديوان

أحمد بن محمد بن علي بن إبراهيم الأنصاري الشرواني: أديب يماني، سكن الحديدة ومدينة زبيد وغيرهما من جهات تهامة (باليمن) ونزل كلكتة. من كتبه (نفحة اليمن فيما يزول بذكره الشجن - ط) و (حديقة الأفراح لإزاحة الأتراح - ط) في لطائف اليمنيين والحجازيين وأدباء مصر والشام والعراق وغيرهم، و (الجوهر الوقاد - ط) في شرح بانت سعاد و (المناقب الحيدرية - ط) صنفه للسلطان حيدر، الملقب بغازي الدين صاحب (لكنو) في الهند، وقد زاره في دار سلطنته، سنة 1233 و (العجب العجاب فيما يفيد الكتاب - ط) (عن أعلام الزركلي ومراجعه في الترجمة: نيل الوطر ١: ٢١٢ وإيضاح المكنون ١: ٣٨٥ ومعجم المطبوعات 1120.)

وانظر في صفحة القصيدة الأولى ما حكاه عبد الرزاق البيطار في ترجمته له في كتابه "حلية البشر في تاريخ القرن الثالث عشر" 

1837م-
1253هـ-

قصائد أخرى لالشرواني

الشرواني
الشرواني

القصيدة ثاني عشر ما أورده البيطار في كتابه "حلية البشر" من شعر الشرواني وهو آخر ما أورده من شعره قال:

الشرواني
الشرواني

القصيدة حادي عشر ما أورده البيطار في كتابه "حلية البشر" من شعر الشرواني قال:

الشرواني
الشرواني

القصيدة عاشر ما أورده البيطار في كتابه "حلية البشر" من شعر الشرواني قال:

الشرواني
الشرواني

القصيدة ثامن ما أورده البيطار في كتابه "حلية البشر" من شعر الشرواني قال: