أيا جسدي العوّاق لي عن مآربي

قال عمارة ومن شعره قوله في مخاطبة نفسه وجسمه:

الأبيات 3
أيا جسدي العوّاق لي عن مآربي عـدمتك بِنْ ما أنت من قرنائي
صـحبتك إذ عينـي عليها غشاوة فلمـا انقضت فرقت منك وعائي
وكنـت ورائي أن تكـون مقـدماً فصــرت ورائي أن تكـون ورائي
الخطاب بن أبي الحفاظ
7 قصيدة
1 ديوان

الخطاب بن أبي الحفاظ: من ملوك اليمن أيام عمارة اليمني ترجم له في كتابه المفيد في تاريخ صنعاء وزبيد) ونقل ذلك العماد إلى الخريدة فعداده في شعراء الخريدة قسم اليمن قال عمارة:

من الشعراء المجيدين وكان قد أخرج أخاه سليمان من مدينة الجريب إلى زبيد ثم كتب إليه يلطف به حتى إذا قدر عليه غدر به وقتله:

ومن شعره قوله: وكتب بها إلى أخيه سليمان بزبيد:

عَيْنُـك عيـنُ الرَّشـَإ الخاذِلِ والجيدُ جِيدُ الظَّبْية العاطلِ

انظرها في الديوان

قصائد أخرى لالخطاب بن أبي الحفاظ

الخطاب بن أبي الحفاظ
الخطاب بن أبي الحفاظ

انظر قصة هذه القصيدة في صفحة القصيدة السابقة 

الخطاب بن أبي الحفاظ
الخطاب بن أبي الحفاظ

قال عمارة: ومن شعر السلطان خطاب الى الشرفاء بني سليمان مادحا لهم وموبخا أخاه سليمان: (ثم أورد الأبيات ثم قال):

الخطاب بن أبي الحفاظ
الخطاب بن أبي الحفاظ

قال عمارة وقال السلطان الخطاب يهجو الأمين غانم بن يحيى بن حمزه السليماني صاحب المخلاف السليماني حين لزم ولده:

الخطاب بن أبي الحفاظ
الخطاب بن أبي الحفاظ

قال عمارة وقال الخطاب جوابا على الأمير جعفر بن جعفر بن قاسم العياني وقد وصله شعر منه يهدده: (ثم اورد القصيدة وقال في خاتمتها إلى آخرها ثم اورد جواب سليمان