(تتمة ما ورد في صفحة القصيدة السابقة):
قال فاستوى رسول الله صلى الله عليه وآله جالسا وكان متكئا فقال أنت أهيب بن سماع ولم يره قط قبل وقته ذاك فقال انا أهيب بن سماع الأبي الدفاع القوي المناع
قال أنت الذي ذهب جل قومك بالغارات ولم ينفضوا رؤوسهم من الهفوات إلا منذ أشهر وسنوات