لقـد
ذكـر
العقيـقَ
فهام
وَجْداً
|
ولـولا
الوجدُ
ما
ذَكَر
العقيقا
|
فسـاقطَ
منـه
خاتمـةَ
الـدراري
|
علـى
العافي
ونرجسَه
العقيقا
|
غــزالٌ
مـا
الحريـق
بوجنـتيه
|
بمُحْرقهـا
ولـو
سـكن
الحريقا
|
عجبـــتُ
بخــده
نــارٌ
ومــاءٌ
|
وذلـك
منـه
ما
يُطفي
الحريقا
|
فلـو
لـم
يجـرِ
ماءُ
الحُسْن
منهُ
|
بصـحن
الخَـدِّ
لـم
يُنبتْ
شقيقا
|
تـودّ
بـأنْ
تكـون
الشـمسُ
أختاً
|
لـه
والزبرقـانُ
أخـاً
شـقيقا
|
تَقــرّطَ
بالســِّماك
وبالثريّــا
|
تَمنطـقَ
فاغتـدى
غُصـناً
وريقا
|
إخـالُ
الـدُرَّ
والشـهدَ
المصـفّى
|
ثنايـا
منـه
فـي
فيـه
وَريقا
|
يكــاد
لرقّـةٍ
يجـري
انسـجاماً
|
ألسـتَ
تـرى
لـه
جسـماً
رقيقا
|
فلو
ذو
التاجِ
أبصر
ذا
المفدّى
|
لـودَّ
بـأن
يكـونَ
لـه
رقيقـا
|
فســـالمه
ليُســـمعنا
بفيــهِ
|
مقـالاً
منـه
أو
معنـىً
دقيقـا
|
ونخشـى
أن
نـرى
حربـاً
رحاهـا
|
إذا
دارت
تُغادرنــا
دقيقــا
|
أحــزُّ
مُفــوَّقُ
الســهمين
لمـا
|
رمـى
عـن
قوس
حاجبه
الرفيقا
|
وهـل
أَصـمتْ
من
الناس
الرمايا
|
لـه
إلا
الشـفيقَ
أو
الرفيقـا
|
يصــيد
قلوبَنــا
بفخـاخ
سـحرٍ
|
وليــس
بمُفلـتٍ
منهـا
وَسـِيقا
|
فكــم
أبصـرتُ
صـبّاً
فـي
هـواهُ
|
إلـى
النيـران
نُزجيـه
وسيقا
|
رفيــعٌ
دونـه
الجـوزاءُ
تبـدو
|
لقـد
وافـى
مـن
الأفلاك
نِيقـا
|
يُشـــرّد
وصــلَه
عنــي
جهــولٌ
|
فلـو
أهـوى
ركبـتُ
عليه
نِيقا
|