قال
الفتى
الهايم
من
الأمتحان
|
أن
يفقـــد
المضــنى
حليفــه
|
قـد
صـد
الفى
بعد
قطع
الزمان
|
لقيــا
علــى
خــبره
نظيفــه
|
وكملــت
لــي
وحشـتي
وردغـان
|
الدمــة
البيضــا
التحفيفــه
|
مـاتت
وقـد
كانت
حياة
المكان
|
تفقــــده
مثـــل
الوصـــيفه
|
لكـل
سـاحي
ضـامنه
بـه
ضـمان
|
ولا
تســــهل
فــــي
وظيفـــه
|
فيهـا
شـجاعة
كـل
دمـه
جبـان
|
منهـــا
وســـطوتها
مخيفـــه
|
تنـط
فـي
الجو
تخطف
الشيمران
|
والبــاز
تبقــى
لــه
وكيفـه
|
وان
اوكسـت
بالقار
تجنن
جنان
|
وتقتلــــه
قتلـــه
عنيفـــه
|
تمـد
مخلـب
حـد
مثـل
السـنان
|
تــترك
بطــون
الفــار
ليفـه
|
وتمشـره
في
الحال
من
حيث
كان
|
وكــم
خصــال
فيهــا
شــريفه
|
تحـرس
لنـا
زنبيـل
قحطـه
ملان
|
شــركه
وهــي
منهــا
عفيفــه
|
فيهـا
أبـاوت
نفـس
تنقر
عيان
|
مــا
تقـرب
الأشـياء
الـوكيفه
|
تعـرف
ريـات
البونيات
السمان
|
وتعـــرف
الشـــاة
الضــعيفه
|
وحاصـله
كـل
الصـفات
الحسـان
|
علــــى
ولا
دمــــه
لطيفـــه
|
ما
مثلها
في
اللطف
في
كوكبان
|
فــي
الرفــع
رتبتهـا
منيفـه
|
شاسـكب
عليها
دمع
مثل
الجمان
|
وآنــوح
مــن
فقــد
الطريفـه
|
واثنـى
عنـان
المدح
في
كل
آن
|
نحــو
الــذي
يرعــى
حليفــه
|
عز
الهدى
الشاعر
فصيح
اللسان
|
مـــن
للأدب
ســـنبد
عطيفـــه
|
لبـس
من
اثواب
البديع
طيلسان
|
وبــان
عــن
مــولى
السـقيفه
|
أبوه
أبا
لو
زدقرى
في
البيان
|
مــا
كـان
نلقـى
أيـن
نظيفـه
|
كـان
شـايقع
للمشـكلات
ترجمان
|
يفنقـــل
الآشـــيا
الرهيفــه
|
وازكـا
التحيـه
ما
ينوق
إتان
|
أو
بـــوحت
بقـــرى
ضـــعيفه
|